الصفحه ١٤١ :
زحف منها واشتد
القتال قال المسلمون : يا براء اقسم على ربك ليهزمهم ، فقال البراء بن مالك :
اللهم
الصفحه ١٥٧ :
والموت أدنى من
شراك نعله
وكان بلال رضياللهعنه إذا أقلعت عنه يرفع عقيرته ويقول :
ألا
الصفحه ١٦٦ :
موضوعة في أعلى الصاري (١) الذي يكون في مقدم المركب فيجلس النوتي يبصر ما لاح أمامه
من التروش التي تحت الما
الصفحه ٢٠٨ : ، وكذلك الدهر يا سعد ليس من قوم بحبرة إلا والدهر يعقبهم
عبرة ، ثم أنشأت تقول :
فبينا نسوس
الناس
الصفحه ٢١٠ :
حرف الخاء
خانقين
(١) : هي من أعمال الجبل بقرب شهرزور ، سمي الموضع بذلك لأن
النعمان حبس به عدي
الصفحه ٢٢٦ : يبقى له
ولد ، فسأل عن منزل صحيح من الأدواء والأسقام ، فذكر له ظهر الحيرة ، فدفع ابنه
بهرام إلى النعمان
الصفحه ٣٠٥ :
ذو القرنين في
مطافه ، وهو كثير الأفاعي والحيات ، ولو لا كثرة القنافذ لتلف من هنالك.
قال أصحاب
الصفحه ٣١٢ :
وسراة
(١) : بغير ألف ولام مدينة [بين] أردبيل [والمراغة] من عمل
أرمينية ، وهي مدينة لطيفة كثيرة
الصفحه ٣٢٨ :
في الطيب كالذي يتخذ بحضرموت اليمن وبالشحر وغيرها ، وتتصل من جهة الشمال والمغرب
ببلاد اليمن ، بل هي
الصفحه ٣٤٨ : البحر المحيط حتى انتهى
به إلى موضع الكنيسة بساحل فيه فبنيت الكنيسة عليه وسميت باسمه فيقصد إليها من
الصفحه ٣٧٧ : وإخوته ، وروي أنه خلق جؤجؤ آدم من كثيب ضرية.
وضرية مكان ينسب
إليه الحمى ، وهو أكبر الأحماء ، وهو من
الصفحه ٣٨٣ : الطاق ، فعاينوا منه مؤيسا لهم ، فكتب صاحب الجيش إلى الخليفة أنه لا يمكنه
في الحرم والخزائن شيء ، فكتب
الصفحه ٤٣٠ :
عليه وفود العرب
يهنئونه ، وجاء فيهم عبد المطلب بن هاشم وعرفه ، وكان بينه وبينه من الخطاب
والبشارة
الصفحه ٤٦٩ :
بالورديون ، وهو
العجل ، فأعلق فيها السّلاسل ثم جذبها الثيران وجذبتها الناس معه حتى أبرزوها من
الصفحه ٤٧٤ : ويل ثم
ويل
لقاضي الأرض من
قاضي السماء
وكان [على] قنسرين
(١) سور حصين فهدم في