الصفحه ٣٧٢ : ، وإذا ورد على ملكهم رسول من بعض الملوك
أدخل عليه في الوقت الذي يأذن له ، فيقف أحد وزرائه عن يمينه والآخر
الصفحه ٤٠٧ :
للقائم يوم الثلاثاء ثامن عشر من كانون الثاني ، وكان قتله في مثل هذا اليوم من
السنة الثانية بعدها
الصفحه ٤٣٦ :
وبموضع يقرب من
معدن الزئبق جبل يعرف بجبل المعز ، في شعراء هناك حجر يسمى حجر العابد ، في وسطه
قلت
الصفحه ٤٣٩ : .
الفرماء
(١) : وقد تقصر ، مدينة تلقاء مصر.
وهي أول (٢) مدن مصر [من] جهة الشمال ، وبها أخلاط من الناس
الصفحه ٣١٧ :
سرقسطة
(١) : في شرق الأندلس وهي المدينة البيضاء.
وهي قاعدة (٢) من قواعد الأندلس ، كبيرة القطر
الصفحه ٣٢٢ :
السماوة
(١) : مفازة بين الكوفة والشام ، وقيل بين الموصل والشام ، وهي
من أرض كلب ، وكانت باسم ابن
الصفحه ٣٥٩ :
بخيش كنا أعددناه
للصيف بعد أن نغمسه في الزيت ، وجليت بوران على المأمون وقد فرش لها حصير من ذهب
الصفحه ٤٢٣ :
عين
الوردة (١) : موضع على مقربة من الكوفة إليها انتهى [سليمان ابن] صرد
وأصحابه التوابون الخارجون
الصفحه ٤٣٥ : والمزدرعات والفواكه وجميع الثمار ، ولها أنظار
واسعة متصلة العمائر ، وعدوة القرويين من هذه المدينة أكثر بساتين
الصفحه ٤٩٠ :
كازرون
(١) : من ديار فارس ، وهي على البحر ، بينها وبين فسا ستة
وخمسون ميلا وهي حسنة لها سور وحصن
الصفحه ٥٢٠ :
لم يبق من ملكي
إلا الذي
تراه والجسران
والماصر
ماذران
الصفحه ٥٢٨ : (١) سعد بهرسير ، وهي المدينة الدنيا من المدائن ، طلب السفن
ليعبر بالناس إلى المدينة القصوى منها ، فلم يقدر
الصفحه ٥٧٨ :
خفرات
وهو أيضا موضع
بالشام.
نفطة
(٢) : في قصطيلية من بلاد الجريد في إقليم إفريقية ، بينها
الصفحه ٦٩ : ، وجاء عمر رضياللهعنه ومعه كعب فقال : يا أبا اسحاق أتعرف موضع الصخرة؟ فقال :
اذرع من الحائط الذي يلي
الصفحه ١٣٦ : التي كانت عليه بوادي الدبوسي من سفح جبل نفوسة مع الشيخ المجاهد أبي محمد
عبد الواحد قاصدا إلى صاحب