الصفحه ٥٦٧ : والفصاحة من بركة ذلك.
ميافارقين
(١) : بلد معروف من أرض أرمينية ، بين حدود الجزيرة وحدود
أرمينية ، وبعض
الصفحه ٥٨٨ :
رفعتها وتنتفخ إذا
وضعتها ، وله ذنب طويل ، وفيه السقنقور وهو صنف من التمساح يشاكل السمك من جهة
الصفحه ٩ : فخر
الدين ، قال : وكان نزولنا في جنوبي نهر معقل وبينه وبين نهر الأُبلة في الجنوب
فرسخ ، ويخرج من أعلى
الصفحه ٤٨ :
المسلمون في ناحيتي وكبّروا فقتلوهم كيف شاءوا ، وثارت الكمناء من كل ناحية وسبقت
خيول المسلمين ورجالهم إلى
الصفحه ٤٩ :
ثمرتها وهزمه بعد
أن قتل أكثر رجاله والجملة التي بها كان يصول من أبطاله ، وفرّ اللعين وسيوف
الصفحه ٥٦ :
حجر واحد وعتبته
حجر واحد فيه نحو مائة اسطوانة [وفي نحو الشمال منه] اسطوانة عظيمة لم يسمع بمثلها
الصفحه ٥٧ : وتخاف سطوته ، وهو ملك عظيم لا يتولى الملك فيهم إلا وهو من أهل
الملك. وملك الكيماكية يلبس عليه (١) الذهب
الصفحه ٦١ :
والكمثرى والتين
والرمان وضروب الفواكه حاشا شجر التوت ، من غير غراسة ولا اعتمال.
اشبونة
الصفحه ٩٥ : أذربيجان إلى الباب والأبواب من الخزر ، وجاز الباب حتى بلغ مدينتهم بلنجر ،
ومات هناك بالخزر ، والترك تعرف
الصفحه ١٠٢ : هذه دار
الملك بصقلية في مدة الإسلام ومدة الروم ، ومنها كانت تخرج الأساطيل للغزو ، وهي
على ساحل البحر
الصفحه ١٧٩ :
أبي عبيد رأت وهي بالطائف كأن رجلا نزل من السماء معه إناء فيه شراب فشرب منه أبو
عبيد ورجال من أهل بيته
الصفحه ٢٧٥ :
ورومة هي مدينة
الحكام.
وهي (١) في سهل من الأرض تحيط بها الجبال على بعد ، عليها منها جبل
عوذية
الصفحه ٣٢١ :
وأكرم خيولا وأكثر
سلاحا من أهل البصرة لأنهم فجروا الأرض وأكلوا ما بين الأهواز إلى كرمان
الصفحه ٣٤٤ : التي ترسي بها السفن وقد تغلب عليها
المجوس مرات ، ويحيط بجزيرة شلطيش البحر من كل ناحية إلا مقدار نصف
الصفحه ٣٧١ :
يلقحن من شجر
عندهن يأكلن منه. ويذكر أن الذهب عندهن عروق مثل الخيزران ، وأنه وقع إليهن رجل
فهممن