الصفحه ٤٠ :
أقلّ من العبيد يشتم المرء منهم ويضرب فلا ينطق بلفظة ؛ والحنطة وجميع الحب الذي يختبز
قليل بحصن انقولاية
الصفحه ٨٥ : الملائكة أفضلهم الذين
شهدوا بدرا ، وقصة الوقيعة على الشرح والايضاح في كتب المغازي.
وببدر حبل عظيم من
رمل
الصفحه ٩٠ : وذهب الحجر سفلا ، قالوا : وجبل النار بصقلية شأنه عجيب فإن نارا خرجت منه
في بعض السنين كالسيل العرم لا
الصفحه ١٢٢ :
وسألوه المسير اليهم في جموعه ، فجاءهم بحشوده ومعه محمد بن يوسف المسكداليّ ،
فدخلوا بياسة ، وأما من كان
الصفحه ١٢٨ : طووا طنب
السماحة بينهم
لكنّهم نشروا
لواء اللوم
يا ليتني من
غيرهم ولو انني
الصفحه ١٧٤ : عبد يدعى مكنفا كان أصله منها هو الذي كتب لهم ،
فقالوا : إنما هو عبد ، قالوا : إنا لا نعرف حرّكم من
الصفحه ١٩٣ : انتهى الجيش
من المدينة إلى الموضع المعروف بالحرة وعليهم مسلم ، خرج إلى حربه أهلها عليهم عبد
الله بن مطيع
الصفحه ٢١٢ :
خاخ
(١) : موضع قريب من المدينة وهو الذي ينسب إليه روضة خاخ ؛
ونفى النبي صلىاللهعليهوسلم إلى
الصفحه ٢٧٣ : ضفة النيل ، [وضفة النيل](١) من مصر إلى مدينة رشيد هذه من أعجب متنزهات الدنيا ، وليس
لغلات هذه الناحية
الصفحه ٢٧٨ :
وماؤها من الآبار
وتباع بها شواهين وصقور.
ومن قصيدة لأبي
عبد الله بن الأبار الكاتب ذكر فيها
الصفحه ٢٨٩ : تاشفين أقبل عليهم وأكرم مثواهم وجددوا الفتوى في حق صاحب سبتة بما يسره ،
واتصل ذلك بابن عباد فوجه من
الصفحه ٣٤٦ :
ومعه ثلاثون رجلا
من أصحابه فوصفه بالعقل وقال : انتهت خيله إلى الشماسيّة.
قال : وكان فرات
جلو لا
الصفحه ٣٨٥ :
عند أحد من الخلق
هو ، فانتهى الخبر إلى الاصبهبذ ، فأمر من الغد بنصب سماطين ، فأحضر أصحابه للشراب
الصفحه ٤٧١ :
منها طبرمين ،
وحاصر قلورية هذه فقتل وسبى ، فهربوا منه ثم مضى [إلى] كشنته (١) ، فلم يزل يتعرف
الصفحه ٥٥٦ :
ظل يحبو كأنه
معقور
مغانجه
(١) : بقرب الدرب في بلاد افرنجة ، وهي مدينة عظيمة جدا لا
يسكن منها