الصفحه ٨٩ :
وأكثر أشجارها
الخلنج وأكثر أموالهم العسل والوبر ، ولهم سوائم كثيرة من البقر والغنم ومزارع
واسعة
الصفحه ١٢٦ :
وكمل التبريز
بالغنائم على ملاحظة من المحصورين بالمهدية وهم مع ذلك متجلدون مواظبون على القتال
الصفحه ١٤٥ :
المسلمين افريقية
أسلموا على أموالهم ، وفيهم من العرب الذين سكنوا فيها من المسلمين عند افتتاحها
الصفحه ٢٣٢ :
ربض عامر وعليها
سور حصين ، وسورها من ناحية المشرق في داخل البحر قد بني بهندسة وحكمة ، ولها قصبة
الصفحه ٢٣٥ : المسمى بأوثان. وفي كل هذا الجبل كل طريفة من الثمار وغرائب الأشجار والماء
يطّرد فيه ، ويوجد بوسطه وحوافيه
الصفحه ٢٧٢ :
النصرانية فأجاب ،
وترك ما كان عليه من مذاهب الصابئين ، واتبعه على ذلك خلق كثير من أهل مملكته
الصفحه ٣١٤ :
وقيل أهبط آدم عليهالسلام قبل غروب الشمس من اليوم الذي خلق فيه بالهند على جبل يقال
له مود ، وقبل
الصفحه ٣٦٥ :
بعضها على بعض ،
ثم قام عليها بغيا وعدوانا ، ثم قال : هل بقي لنا من مبارز؟ فخرج إليه علي بن أبي
الصفحه ٤٦٦ :
منها وباقيها طويل
مثل الحية في طول عشرين ذراعا ، ولها أرجل كثيرة كأمثال المنشار ، وصدرها إلى آخر
الصفحه ٤٨٥ :
كان هواؤها وبيا
وأهلها مصفرة ألوانهم ، وقل ما دخلها غريب فسلم من المرض إلا نادرا.
وهي أزلية
الصفحه ٥٦١ :
ليت أشياخي ببدر
شهدوا
جزع الخزرج من
وقع الأسل
فاسأل المهراس
الصفحه ٥٩٦ :
همذان
(١) : بالذال المعجمة ، مدينة من عراق العجم من كور الجبل ، كبيرة
جدا فرسخ في مثله ، محدثة
الصفحه ٦٠٠ :
أولهم حتى سقط فيها نحو من مائة ألف رجل ما احصوا إلا بالقصب ، وبعث أبو عبيدة من
الغد في عدهم فوجدوا أكثر
الصفحه ١١ : من بلاد اليمن وبينها وبين عدن اثنا عشر ميلا.
وفي كلام شق في تفسير رؤيا ربيعة ابن نصر : أحلف بما بين
الصفحه ١٥ :
الحبل المستطيل من
الرمل ، وقيل هي الرمال العظيمة ، وكثيرا ما تحدث هذه الأحقاف في بلاد الرمل لأن