الصفحه ٦٥ :
أوراس
(١) : هو جبل قريب من باغاية بافريقية بينه وبين نقاوس ثلاث
مراحل وهو المتصل بالسوس ، ويقال
الصفحه ١٨٥ : مما يلي البر ، فيه حافة مثل الحائط ، فيها نقب ينبعث منه ماء في غلظ حجر
الربع الموزون به في كل وقت من
الصفحه ٣٩٠ :
فخرج رجل من بني
مدلج ذات يوم من معسكر عمرو متصيدا في سبعة نفر ، فمضوا بغرب المدينة ، ولم يكن
فيه
الصفحه ٤٥٨ : قنطرة عظيمة من أجل البنيان قدرا وأعظمه خطرا ، وهي من الجامع في قبلته
، وبالقرب منه ، فانتظم بها الشكل
الصفحه ٤٦٨ :
حتى طلعت الشمس ، وكانت له أمّ عجوز ، فذهب بها معه لتستوهبه من أبرهة ، فأتته به
وهو بارز للناس ، فذكرت
الصفحه ٤٨٢ :
مما يلي البر وفيه
باب الذهب ، وهي التي تلي الشمال ، وطولها من الباب الشرقي إلى الباب الغربي
الصفحه ٥٨٧ :
النيل إذا استوى عمّ جميع الأرض من بلاد مصر فتبقى قراها وضياعها في رواب وتلال
كأنها الكواكب ويتصرف الناس
الصفحه ٣٤٢ :
شكلة
(١) : جزيرة في البحر الشامي ، وهي قريبة من نابل (٢) الساحلية ، وهي جزيرة خصيبة تسمى ميور
الصفحه ٤٧٧ :
وهي مدينة حسنة
متوسطة وعلى ضفة النهر الكبير ، وهو نهر تصعد منه السفن السفرية ، وفيما استدار
بها
الصفحه ١٦ :
أوتي علما وحكمة ،
فكان يتعهد مصالح رعيته ، واتخذ مرآة من أخلاط أقامها على منار في وسط قصره بمكان
الصفحه ١٢٧ :
اثني عشر حمّاما ،
وحواليها من البرابر أمم كثيرة (١).
وفي سنة خمس
وستمائة (٢) كانت وقعة تاهرت
الصفحه ٢٢١ :
وكان يعلّم أهلها بما يجد في الرياح لتجارب حفظها فاتخذوه إلها.
خليج
القسطنطينية (٣) : من السواحل
الصفحه ٢٣٨ :
هو باب الفراديس
وهو باب كيسان (١) ، ونهرها يحيط بمدينتها من كل ناحية حتى يلتقي من جهة
الغوطة
الصفحه ٢٣٩ : الأوسط ، دور كل رجل منها اثنان
وسبعون شبرا ، ويستدير بالصحن بلاط من ثلاث جهات : الشرقية والغربية
الصفحه ٦٧ :
أورشين
(١) : مدينة صغيرة من مدن الهند على الساحل ، وجزيرتها عظيمة
المقدار كثيرة الجبال والأشجار