الصفحه ١٨٤ :
ويسكن جيّان. ولها
أقاليم كثيرة وقرى عامرة وعمائر واسعة.
ومن جيّان الحافظ
أبو علي الجياني الإمام
الصفحه ٢٠٣ : أن ثوبة قرية بسفلى حضرموت ، وقبر هود منها في الكثيب
الأحمر ، في كهف مشرف في أسفل وادي الأحقاف. وانظر
الصفحه ٢٥٢ :
من لم يكن همه
عينا يفجرها
ولا النخيل ولا
ركض البراذين
أقول
الصفحه ٣٥٠ : المرج
فالكنيسة فالش
ط وقل آه يا
معاهده آها
آه من عبرة
ترقرق بثا
الصفحه ٥٠٢ : المدائن ودجلة ، فأجابه : إن العرب لا يوافقها إلا ما يوافق إبلها من البلاد
، فابعث بسلمان وحذيفة
الصفحه ٦٠٤ :
أبي موسى : موضع بمقربة من
جبل نفوسة من البلاد الإفريقية بسفح هذا الجبل كانت الوقيعة (٢) بين أبي محمد
الصفحه ٩٧ :
من بني عبيل بن
لوط وهو بناها ، وبها كان اجتماع الحكمين : أبي موسى وعمرو بن العاصي رضياللهعنهما
الصفحه ١٤٠ : الخارج على بني عبيد الله الشيعي في بلاد المغرب ينزل تقيوس
في أول أمره ويعلم أطفالهم القرآن على بابها
الصفحه ١٧٨ : النخيل
من كل النواحي وماؤها غزير عذب ، ومن الجفار إلى الواحات ثلاثة أيام لا ماء فيها ،
[والواح] قرى كثيرة
الصفحه ٢٠٤ : البلاد ، وهذا يدل على عدم كونه وانه من هوس العامة كما وقع
لهم خبر عنقاء مغرب.
الحضر
(٢) : بالضاد
الصفحه ٤٥٥ :
فيه أخلاط من
العرب لها نخيلات يعيشون منها ، وبين قديد والبحر خمسة أميال ، وبينه وبين الجحفة
ستة
الصفحه ٤٩١ :
وهو اسم نبطي ،
وهو مدينة صغيرة عامرة بشرقي دجلة ، وهي في الجانب الغربي من بغداد ، ومعروف
الكرخي
الصفحه ٥٦٦ : صلىاللهعليهوسلم : «لقد رفعوا لي في الجنة فيما يرى النائم على سرر من ذهب
، فرأيت في سرير عبد الله ابن رواحة ازورارا
الصفحه ١٨٠ : طسم وهي غارّة فقتلت منها مقتلة عظيمة وقتلت ذلك الملك
، ومضى رجل من طسم إلى حسّان بن تبع يستصرخه
الصفحه ٢٣٧ : .
دمنهور
(٤) : مدينة مسورة في بسيط من الأرض أفيح متصل من الاسكندرية
إلى مصر والبسيط كله محترث ، والقرى فيه