الصفحه ١٥١ : القرآن ، والبحر يرى من أعلاه ،
وفيه من كل نبات الحجاز شجرة ، وفيه شجر البان ، وفيه شجرة من يحمل منها شيئا
الصفحه ١٦٥ :
الجزيرة ثمّ استطاروا (١) الروم على أهل حمص ، فمضى القعقاع في أربعة آلاف من يومهم
الذي أتاهم فيه الكتاب
الصفحه ٢٠٦ :
غسل رجل من
المسلمين فلما دخلت وكشفت عن وجهه إذا بحية في حلقه سوداء فخرجت ، ثم قلت لها :
أيها
الصفحه ٤٠٨ : يوما أن
ينالوا فيستعلوا
وقال غيره : عبقر
بلد من بلاد اليمن ، قال امرؤ القيس (٢) :
كأن
الصفحه ٤٢٥ :
حرف الغين
الغابة
(١) : من رسم خيبر وقيل موضع عند المدينة ، وبها كانت لقاح
رسول الله
الصفحه ٦٣ : عيّرت تميم بحب الطعام ، وقال الشاعر :
إذا ما مات ،
ميت من تميم
فسرّك أن يعيش
فجئ
الصفحه ٧١ : ، وليس بخراسان
وما وراء النهر كورة ولا إقليم على مقدارها في المساحة أكثر منابر وقرى عامرة من
هذه الناحية
الصفحه ١٠٨ : هذا الدعي الثائر من البصرة وبها قرأ وتأدب وكان يعلّم القرآن
والأدب لبعض أبنائها إلى أن كان من أمره ما
الصفحه ٢٨١ : ثلاثة زواب معروفة من سواد العراق : الزاب الأعلى والزاب الأوسط
والزاب الأسفل.
قالوا : وإذا
اجتمع
الصفحه ٣٢٩ : قرى وعمارات كثيرة متصلة بعضها ببعض ، وبها من
الفواكه الجليلة أجناس مختلفة وأنواع كثيرة كالجوز والتين
الصفحه ٢٠ :
حبسه ، فلما كان
من الغد ضربه ثم قطع يديه ، وفي اليوم الثالث قطع رجليه ، وضرب رقبته في اليوم
الصفحه ٣٤٣ : القصيدة
وهي طويلة.
ثم تحرك من
اشبيلية إلى قصر أبي دانس من غربي الأندلس فنزلوا على حكمه فاحتملوهم إلى
الصفحه ٤٧٠ : كثير الخصب من العيون والأنهار ، وفيه آثار عمائر
كثيرة وبيوت محصنة وقرى واسعة لا أنيس بها ولا يسكنها خلق
الصفحه ٥٧٦ :
على حكمنا ورأينا ، وجعل يكابدهم لما يرى من جزعهم ، وكتب على لسان أبي بكر رضياللهعنه كتابا إليه فيه
الصفحه ٢١ :
في يديه من الدنيا شيء ، لهم ذلك ولمن سكن معهم ، وعليهم قرى المسلم من جنود
المسلمين يوما وليلة ودلالته