الصفحه ٢٣ : كان من قصته ، وباع بعض اللؤلؤ ، وكان ذلك اللؤلؤ قد اصفرّ وتغيّر من طول كرور
الأيام والليالي عليه ، فلم
الصفحه ١٤٢ : عمرو بن العاصي رضياللهعنه ، فنزل منزلا في بعض قرى مصر ومعه جماعة من أصحاب رسول
الله
الصفحه ١٨٦ :
لا يستطيع أحد أن
ينزله إلا متوقيا على رجليه من تلك الحجارة ، وماؤه بقدر ما يدير خمسين رحى ، وهي
الصفحه ٢٢٤ :
خولان
(٩) : قرية باليمن قريبة من ذمار ، وهي باردة الهواء حسنة
البناء فيها حمّامات وخانات وفواكه كثيرة
الصفحه ٢٦٥ :
من كور الجزيرة
وبمقربة من نصيبين ، وبينها وبين الفرات أربعة فراسخ ، وهي كلها بين الجزيرة
والشام
الصفحه ٣٢٣ : وبناها وجعل لها الأوقاف الواسعة ، وأمر أن
يدفن فيها ويختم عليه القرآن كل ليلة جمعة ، وعيّن من تلك الأوقاف
الصفحه ٤١٧ :
قال هشام بن عروة (١) : العقيق من قصر المراحل صاعدا إلى النقيع وما سفل عن ذلك
فمن زعابة ، وقال
الصفحه ٥٢٥ : القرآن (وَإِلى مَدْيَنَ
أَخاهُمْ شُعَيْباً) (الأعراف : ٨٥) ،
وقال بعضهم (٧) : لم يكن شعيب عليهالسلام من
الصفحه ٦٠٦ : ذاته كالقرية الجامعة ، والماء بها من آبار عذبة
، ومعدن النوبة المشهور متوسط في أرضها في صحراء لا جبل
الصفحه ٣٦ :
ولحومها حارة
يابسة وشحومها نافعة عندهم من الصمم تقطيرا ومن سائر الأوجاع البدنية.
الأنبار
الصفحه ٣٨ :
خيرها ، والذهب
بها كثير جدا حتى ان أهلها يتخذون سلاسل كلابهم وأطواق قرودهم من الذهب ، وفي
جزائر
الصفحه ٦٦ : طنجة ظلا واحدا وقرى متصلة فأخربت ذلك كله ، فخرج من
النصارى ثلاثمائة رجل مستغيثين بحسان مما نزل بهم من
الصفحه ١٧٦ :
من خولان ، وبها
مسجد جامع بناه معاذ بن جبل رضي الله الله عنه حين نزلها ، وهو الذي يذكر ان ناقته
الصفحه ٣١٥ : عبد الله بن عامر
فتحها عنوة.
سروج
(٨) : بلد من أرض الجزيرة وبمقربة من ملطية ، وهي رستاق كثير
القرى
الصفحه ٣١٨ :
وهي كبيرة عليها
ثلاثة أسوار ، وهي من مشاهير المدن وأعيان البلاد ، يقصدها كل حاضر وباد من جميع