الصفحه ٣٠٢ : في القرآن ، وبها طوائف من اليمن من أهل عمان ،
وبها كان السدّ الذي خرقه سيل العرم المذكور في القرآن
الصفحه ٧٤ : ابن يزيد بن أمية السلمي في الفتنة وبها منزله.
باجروان
: من بلاد الجزيرة
أيضا وهي قرية كبيرة كثيرة
الصفحه ٨٣ : بها من القصور والبساتين والمسالك والقرى المتصلة والسكك المشتبكة ما يكون
اثني عشر فرسخا في مثلها ويحيط
الصفحه ٨٨ : نفقتي وسمعت قول الشاعر :
إذا قيل من للمجد
والجود والندى
فناد بصوت يا
يزيد بن
الصفحه ٢٠٢ : المدينة
بالحمة لأن بها حمة عظيمة مشهورة.
حنين
(١) : واد قريب من الطائف بينه وبين مكة بضعة عشر ميلا
الصفحه ٥٦٩ :
والجند والمولدون ، وهي من غر مدن الزاب ، ولها باب شرقي يعرف بباب الروس ، وعلى
مقربة منه جامعها ، وهو
الصفحه ٣٩ : من الجهات التي
تليهم ، ويحسنون قرى الضيفان ، وهم على أحوال مرضية إلا في إباحة نسائهم لعبيدهم
وأضيافهم
الصفحه ١٢٣ :
وعلى بيروت (١) سور حجارة ، وبمقربة منها جبل فيه معدن حديد جيد يقطع ،
ويستخرج منه الكثير ويحمل إلى
الصفحه ١٥٦ : وبها المومياء.
جبنيانة
(٦) : قرية في بلاد افريقية بقرب سفاقس منها أبو اسحاق
الجبنياني الصالح المشهور
الصفحه ٢٣٦ : هي قرى متصلة وعمارات متقاربة ومزارع كثيرة ، وفيها أخلاط من البربر
، وهي على نهر سجلماسة النازل إليهم
الصفحه ٣٥١ : عشرة مدينة ، وهذه من
مشاهيرها.
شوذر
(٢) : بالأندلس من كور جيان ، وهي قرية تعرف بغدير الزيت لكثرة
الصفحه ٧٦ : العرب لها ، ولها
واد يجري إليها من جهة القبلة منه شربهم ، ولهم أيضا آبار عذبة وكانت لها بواد
وقرى
الصفحه ٢٠٠ : وكل بالطرق رسولا من خراسان
لأبي مسلم إلى إبراهيم بن محمد الإمام يخبره فيه خبره وما آل إليه ، فلما تأمل
الصفحه ٣٣٩ :
أغصانها كلها الكندر.
شجس
(٣) : قرية بالأندلس قريبة من بطرير (٤) ، وهي قرية جامعة مفيدة ، وهي قريبة من
الصفحه ٧٠ :
، وبها التجارة الكثيرة وأهلها أخلاط من الناس. وسميت بأيلة بنت مدين قالوا : وهي
القرية التي كانت حاضرة