الصفحه ٣٠٣ : الجبل مدينة ينقل إليها أهل سبتة ، فبنى
سورها ومات ولم يتم له المراد ، والسور باق إلى الآن كأنه بني
الصفحه ٣١٧ : (٩) إلى الموضع الذي هو فيه اليوم ، فتصدع وبني حواليه البناء
الذي هو باق إلى الآن ، وتوفي حنش هذا وعلي بن
الصفحه ٣٢٢ : السوداء لإفسادها فلم
يبق به منهم باقية.
سمقندة
(٢) : في بلاد السودان بينها وبين كوغة في جهة المغرب عشرة
الصفحه ٣٥٤ : أكثرها للديار
وباقيها مبرز للناس ، وهي الآن (٤) خراب لا ساكن بها ، وعلى ثلاثة أميال منها قصور رقادة
الصفحه ٣٥٦ : عمان ، قرية ذات مياه سائحة.
وصدينة
(٣) أيضا من كور شذونة بالأندلس أزلية قائمة الأسوار باقية
الآثار
الصفحه ٣٥٧ : ء ، وهي خراب ، كانت لعمرو بن
عامر مزيقيا صاحب سدّ مأرب وبناؤها كلها من رخام ، وباقية أهلها يزعمون أنها
الصفحه ٣٦١ : وزاد فأغرق القرى التي
كانت في موضع البحيرة ، وما كان منها في البقاع المرتفعة فهي باقية إلى الآن قد
أحاط
الصفحه ٣٧١ : للهياكل
ودخن وأبخرة للكواكب ، فهم باقون على ذلك ، وملة الصين تدعى السمنيّة
الصفحه ٣٨٢ : باقية إلى اليوم (المعجب : ٢٨٢).
(٤) الادريسي (م) :
٦٢ ، والترجمة : ٧٤ (Taranto)
(٥) ص ع : منها
الصفحه ٤٠١ : ، وبنو عبيل ممن درج فلم يتبق لهم باقية.
وفي سنة ثلاث
وستين ومائتين بنى اسحاق بن محمد الجعدي سور المدينة
الصفحه ٤١١ :
والأواخر
لا يرجع الماضي
ولا
يبقى من الباقين
غابر
أيقنت أني لا
محا
الصفحه ٤٤٥ : والماء باق على جميع أرض مصر ،
ويكون الحصاد عندهم وجميع من في أرض مصر لم يتم حرثه ، فإذا كان حصاد أهل مصر
الصفحه ٤٥٤ : أثره باق إلى الآن.
قبتور
(٧) : قرية من قرى اشبيلية ، وفي سنة ثلاث وعشرين وستمائة وصلت
شياطي الروم
الصفحه ٤٥٨ : ، وعرض كل واحدة من الستة
الباقية أحد عشر ذراعا. وزاد محمد بن أبي عامر فيها ثمانية عشر (٢) عرض كل واحد عشر
الصفحه ٤٦٢ :
عبد الملك أو غيره خربها وكسر قناتها.
وإنما الباقي (٩) منها الآن قلعة تسمى المعلقة ، كان يسكنها قوم