الصفحه ١٩٢ : لهم حدودا ومال بهم نحو الكواكب ، فابتدع لهم ضروبا من
الهياكل ونصب فيها أصناما ووقت لهم في الصلوات
الصفحه ٢٠٧ :
البصرة ، فكانت
وقعة الجمل بالخريبة بمقربة من البصرة قتل فيها نحو ثلاثة عشر ألفا ، وقتل الزبير
الصفحه ٢١٦ : .
واشتد (٢) أمر بابك الخرّمي ببلاد الران والبيلقان وكثر عيثه في تلك
الديار ، وسارت عساكره نحو الأمصار
الصفحه ٢٤٧ : بن وائل
وأحلافها من
يحمد وسليم
ومال الحجازيون
نحو بلادهم
الصفحه ٣٠٣ :
المشرق إلى المغرب نحو ميل ، ويتصل بها من جهة المغرب وعلى ميلين منها جبل موسى ،
وهذا الجبل منسوب إلى موسى
الصفحه ٣١٩ : جامع وقصور وصهاريج [الماء] أمام الجامع ، وهو مجلوب من نحو عشرين
ميلا ، وفي هذه المدينة المحدثة قيسارية
الصفحه ٣٢٢ : ، ودار الامارة بالمدينة ، والربض ممتد من وراء نهر الصغد بموضع يعرف
بأفشينة ، وقطر السور المحيط بالربض نحو
الصفحه ٣٤٣ : على البحر ،
يرى من البحر على مجرى ونحوه ، وفيه يقول ابن صارة (٣) واستغفر الله من كتب هذا الاستخفاف
الصفحه ٣٤٤ : رمية حجر ، فمن
هناك يجوزون لاستقاء الماء لشربهم ، وطول الجزيرة نحو ميل وأزيد ، والمدينة منها
في جهة
الصفحه ٣٥١ : ، ويدخلون موضعا يسمى بالزنقة بين تلك
الجبال والشعاب ، تسير السفينة فيه نحو خمسين ميلا ، وهي أكثر من ثلاثمائة
الصفحه ٣٦٦ : وسط القصير ، بينها وبين مدينة صفاقس في ذلك
البحر الميت القصير القعر نحو عشرة أميال ، وليس للبحر هناك
الصفحه ٣٧١ : ، وقطع أهل الشر المسافات نحوه ، فعظم جيشه ، فشنّ الغارات على العمائر حتى
نزل مدينة خانقو ، وهي مدينة
الصفحه ٣٨٤ : ء من البحار ، وطوله نحو ثمانمائة ميل ، وعرضه
ستمائة ميل ، وفيه أربع جزائر ، وهو بحر مظلم لا مدّ فيه ولا
الصفحه ٤٣٦ : وثلاثين رجلا أو نحو ذلك ،
وهذا معروف هناك.
وبهذا الفحص بلاد
وأسواق ، وجباية هذا الفحص في عهد الأمير
الصفحه ٤٤٠ : ، وبينها وبين جيحون نحو ميل ، وهي مدينة حسنة صغيرة
كثيرة الجبايات كثيرة الخصب والخير ، ولها قرى عامرة