الصفحه ٦٤ :
بضروب القتل أسفا على ملكهن وأنفة أن يملكهن البيضان. وبين أودغشت وسجلماسة نحو
خمسين مرحلة ومنها إلى غانة
الصفحه ٦٥ : إنه قطعة من جبل درن بالمغرب ومتصل به وطوله نحو
اثني عشر يوما ، ومياهه كثيرة وعمارته متصلة وفي أهله
الصفحه ٨٢ : وشرب اصفرت الثياب من عرقه ،
وبساتينهم على نحو ميل منها ولا يأتونها إلا غدوا أو رواحا لا فراط حرّ الرمضا
الصفحه ٩١ : ء والذرية ودخل
منها سرقسطة نحو خمسة آلاف سبية مختارة ونحو ألف فرس وألف درع وأموال كثيرة وثياب
جليلة وعدة
الصفحه ٩٢ : أدم وأصحابه
حوله معسكرون ، وانتهى خالد رضياللهعنه ممسيا فضرب عسكره على ميل أو نحوه من عسكر طليحة
الصفحه ٩٣ : مقصودة من جميع الأراضي الإسلامية
وإليها حجّهم ، وهي بين شعاب الجبال ، وطولها من جهة الجنوب إلى الشمال نحو
الصفحه ١٠٤ : مزغنّاي (٥) بينه وبينها ستة مجار.
بنجهير
(٦) : في بلاد الختل وهي على جبل مشتمل على نحو عشرة آلاف رجل
الصفحه ١١٧ : نحو
المثنى وقد انكشف العدوّ عنه وسيفه بيده وقد جرح جراحات وهو يقول : اللهم عليك
تمام النصر ، هذا منك
الصفحه ١٢٨ : جبل على نحو عشرة أميال منها
، وما بينهما عمائر وبساتين متصلة ، وهذا النهر هو نهر درعة ، ومدينة تامدلت
الصفحه ١٢٩ : الرجل أيتهن تحمله إلى
منزلها ، وبين تادمكة وغانة [نحو] خمسين مرحلة ، وبينهما مدن وعمائر للسودان
والبربر
الصفحه ١٤٣ : النهاية التي لا توجد في غيرها ، وبينها وبين
القيروان مسيرة ثلاثة أيام وبينها وبين البحر نحو أربعة أميال
الصفحه ١٥٣ : كبير
تجارة ، ومن الجار إلى جدّة نحو عشرة أيام في البرّ بطول الساحل ، والبحر يبعد
تارة ويقرب أخرى
الصفحه ١٥٨ :
جزيرة زيزو (٣) وهي صغيرة جدا ذات نخل وكروم ، وبينها وبين البر نحو ميل ،
وهم نكار خوارج ، وجميع أهل هاتين
الصفحه ١٧٤ : الأكتاف أحد ملوك الفرس وباني الايوان سار نحو
بلاد الشام ففتح المدائن وقتل خلائق من الروم ، ثم طالبته نفسه
الصفحه ١٧٩ : للطلب وللغارة ، فقاتلهم حتى ارتفع عنهم المشركون فانضموا إلى
إخوانهم من المسلمين ، ومضى الناس نحو الجسر