الصفحه ٢٨٩ : اشبيلية أسطولا نحو صاحب سبتة ، فانتظمت في سلك يوسف
، ثم جرت بينه وبين الرسل مراوضات ثم انصرفت إلى مرسلها
الصفحه ٣٢١ : المنهزمين ثم إنه نادى الناس : إليّ عباد الله ، فثاب
إليه جماعة من قومه من أهل عمان ، فاجتمع إليه منهم نحو من
الصفحه ٤٢٦ : والسوقة ، والدور والمساكن نحو ستة أميال متصلة.
وفي مدينة الرعية جامع كبير ومساجد كثيرة ، وفيها الأئمة
الصفحه ٤٣٤ :
المدينة ، وفيها أرحاء للماء نحو ثلثمائة وستين رحى يضمها السور ، سوى الأرحاء
التي خلف السور ، وهي في
الصفحه ٤٦٦ :
ذنبها لا يمر بشيء إلا أهلكه.
ومن هذا البحر
يخرج العنبر الكثير الطيب الرائحة وقد توجد فيه العنبرة نحو
الصفحه ٥٣٥ : نخل وقصب سكر
وزراعات وبساتين ، وهي بغربي النيل ، وبينها وبين أنصنا نحو خمسة أميال.
ومن أهل المراغة
الصفحه ٥٤٠ : ،
وجابوه نحو ميل ، وهذا الجدول هو الذي يسقي قبليّ مرسية ، ونقبوا بازاء هذا النقب
في الجبل المحاذي لهذا
الصفحه ٥٩٥ : ، طول كل واحد منهما ارتفاعا في الجو
نحو أربعمائة ذراع ، وعرضه في الدائر كارتفاع الكل مبني بحجارة الرخام
الصفحه ١٨ : مستوية ، بينها وبين الجبل نحو نصف فرسخ ـ وسيأتي ذكرها
في حرف الفاء (٦) إن شاء الله تعالى ـ وفرغانة
الصفحه ٢٠ : على واد بينها وبينه نحو ثلاثة أميال في وقت المساء فكره
قتالهم بالليل ، فتواقف القوم الليل كله لا راحة
الصفحه ٢٦ :
إليها معاوية ، فبلغ حبيبا أن الموريان الرومي قد توجه نحوه في ثمانين الفا من
الروم والترك ، وكان حبيب
الصفحه ٤٩ : نحو ميل منها ، فبعض الناس يقول. أصحاب الكهف
غير أصحاب الرقيم وكلا موضعيهما بأرض الروم. وذكر محمد بن
الصفحه ٥١ : عدد عظيم فنزل منهم طوائف
ساحل البربر واستوطنوها ، وذهبت أيضا منهم فرق نحو المشرق فلحقوا بمدينة
الصفحه ٥٥ : ذراعا ثم
ترك في أعلاه قدر غلظ الحائط وهو ثمانية أشبار ونحو عشرة أذرع سوى الغلط ورفع ما
بقي من البنا
الصفحه ٥٦ :
حجر واحد وعتبته
حجر واحد فيه نحو مائة اسطوانة [وفي نحو الشمال منه] اسطوانة عظيمة لم يسمع بمثلها