الصفحه ٢٨٥ : (الزرادة) ـ فيما
أعلم ـ ، ولا أدري هل التبست هنا ب «الزارة» احدى مدن البحرين أو لا ؛ على أن
البكري نفسه ورد
الصفحه ٢٨٦ : أعينهم ثم خاف على نفسه فخرج إلى الشام وتسمى كرميتة.
وذكر ان ابتداء
أمرهم ان رجلا كان يعرف بيحيى [بن
الصفحه ٢٨٨ : بمروحة أروّح
بها عن نفسي وأطرد بها الذباب عني ، فوقع له ابن عباد بخط يده في ظهر الرقعة :
قرأت كتابك وفهمت
الصفحه ٢٩٢ : :
٢٨.
(٤) ضبطها ياقوت بفتح
الزاي ، وتحدث عن يحيى بن يوسف الزميّ في المادة نفسها ، وهو مختلف في سنة
الصفحه ٢٩٩ : شجاعته ، وكان الحجاج إذا ظن
برجل أنه قد أعجبته نفسه قال : لو كنت سعد بن نجد ما عدا ، فتوجه المغيرة وسعد
الصفحه ٣١٩ : فسلي
فؤادي هل سلا
النفس أنزع
والصبابة أطوع
بعدوا فهل لهم
اضطلاع بالذي
الصفحه ٣٢٩ : على أن يفتح باب المدينة
ويسلمها ، فسمى الثمانين (٣) وأخرج نفسه منهم ، فأمر به أبو موسى رضياللهعنه
الصفحه ٣٣٥ : التي تسمى اليوم طشقند القديمة ، كما أن هذه المدينة نفسها
هي التي تسمى «بنكث» ؛ وانظر عن الشاش : ابن
الصفحه ٣٤٠ : خمسمائة
مركب ، في كل مركب مائة نفس ، فدخلوا خليج نيطس المتصل بنهر الخزر ، وهنالك رجال
لملك الخزر مرتبون
الصفحه ٣٤٨ : المسلمين من يجاريهم بفعلهم؟ فسمعه ابن هود
فأسرها في نفسه إلى أن تمت له الحيلة ، فطلع في سلم من حبال فذبح
الصفحه ٣٥٠ :
من حياة ان كان
يغني بكاها
وشباب قد فات
الا تناسي
ه ونفس لم يبق
إلا شجاها
الصفحه ٣٦٣ : نفسه
تراقيه
والشامتيّ شهود
وهي صحراء ذات كدى
وأكمات ، وبها كانت الوقيعة
الصفحه ٣٦٧ : يذكرها الادريسي : ٥٦ كما اقترح الأستاذ رتزيتانو ؛ أما لياووم
فيرجح الأستاذ نفسه انها محرفة ، وأن مكانها
الصفحه ٣٨١ : فرآها قد أورقت ، فريع
لما رأى ؛ وذهب الخضر عنه وقد وقر ذلك الكلام في نفسه والثقة بكونه ، فترك
الامتهان
الصفحه ٣٨٢ : ،
__________________
(١) بروفنسال : ١٢١ ،
والترجمة : ١٤٨ (Gibraltar)
(٢) سقط من ع.
(٣) هو عبد المؤمن
نفسه ، قال المراكشي : «ونزل