الصفحه ١٧٥ : الموحدين يصيرون إلى قوله في البرّين ،
فنصب نفسه للإمامة وتلقب بالعادل ، وخاطب اخوته فجاوبوه ، ثم انتقل
الصفحه ١٨٦ : .
وجيرفت من بناء
شاهدار بنت المرزبان ، ورثت المرزبة عن أبيها وزوجت نفسها من بعض قراباتها ، وهي
جيرفت بفتح
الصفحه ١٩٣ : ، وعاذ ابن الزبير بالبيت
الحرام وسمّى نفسه العائذ بالبيت ، ونصب الحصين المجانيق والعرّادات على مكة
الصفحه ١٩٦ : ما قطعتها ولو كانت
نفسي فيها.
وقد ذكر هاتين
النخلتين التطيلي الشاعر الأعمى في قصيدته التي أولها
الصفحه ٢٠٠ : قريشا منصرفون إلى
المدينة فأقام بحمراء الأسد يومين حتى علم أن قريشا قد استمرت إلى مكة وقال : «والذي
نفسي
الصفحه ٢٠٨ :
، فتجاهل عبد المسيح وأحبّ أن يريه من نفسه ما يعرف به عنده ، فقال له خالد (٦) : من أين أقصى أثرك؟ قال : من
الصفحه ٢١٤ : خراسان ، لأنك [إن] طلبت مصداق هذا الحديث في فارس لم تجده لا أولا ولا
آخرا وتجد هذه الصفة نفسها في خراسان
الصفحه ٢١٥ : إليهم ناشدوه الله واذكروه
ما جعل على نفسه من العهد والذمة ، فأبى إلا لجاجا ونكثا ، فواقعوه فقتلوه وقتلوا
الصفحه ٢١٨ : ، وكرهت أن أختار نفسي على المسلمين ، وشرعت مع الملك في الفداء ولم يكن الأمير
سيف الدولة يستبقي أسارى الروم
الصفحه ٢٣٤ : نفسه ، وهي كبيرة عامرة آهلة بها تجّار وأسواق وبيع وشراء ،
وهي مجتمع للتجار المتصرفين في ديار فارس
الصفحه ٢٤٥ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أتعجبون من هذا ، فو الذي نفسي بيده لمناديل سعد بن
عبادة (٨) في الجنة
الصفحه ٢٤٧ :
الخطبة فأعاده على نفسه.
فقال (١) أبو موسى لعمرو : لعنك الله فانما مثلك كمثل الكلب إن تحمل
عليه يلهث أو
الصفحه ٢٥٦ : صلىاللهعليهوسلم : «الله أكبر [قلتم] والذي نفس محمد بيده كما قال قوم موسى
(اجْعَلْ لَنا إِلهاً
كَما لَهُمْ آلِهَةٌ
الصفحه ٢٥٩ : ، فأضمرها وأسرّها في نفسه
وسكت حتى مرت به إبل جساس فرأى الناقة فأنكرها فقال : ما هذه الناقة؟ قالوا :
لخالة
الصفحه ٢٧٤ : همة أدنى
منازلها السهى
ونفس تعالى في
المكارم والبها
وقد كنت ذا حال
بمرو