الصفحه ٩٢ : مربّع لا باب له فمن قصده أو مشى
نحوه وجد في نفسه فرحا وطربا مثل ما يجده شارب الخمر ، ويقال إن من تعلق
الصفحه ٩٥ : لله تعالى ،
فخطب فقال : (سَلامٌ عَلَيْكُمْ
كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَنْ
الصفحه ١٠١ :
يستوحش الطرف
منها ضعف ما أنسا
وفي بلنسية منها
وقرطبة
ما ينسف النفس
أو ما ينزف
الصفحه ١١٢ : لرسول ملك الروم : هل ترى عيبا؟ قال : نعم عيوبا ثلاثة ، قال :
ما هي؟ قال : النفس خضراء ولا خضرة عندك
الصفحه ١٢٥ : نحو المائة نفس سوى من
قتل في المعركة من الفرسان واستنقذ السيد أبا زيد وجماعة من الأسرى الذين كانوا في
الصفحه ١٣٠ : نزار :
__________________
(١) روى هذا صاحب
الاستبصار عن نفسه «ولقد دخلتها فأعطاني إنسان ... الخ
الصفحه ١٣١ : استعجم ١
: ٣٠٤.
(٢) هو أعشى باهلة ،
وصدر البيت : وجاشت النفس لما جاء فلّهم.
(٣) معجم ما استعجم
الصفحه ١٣٧ : كان بكرة اليوم الرابع قلت في نفسي : لو كان في
اليوم كاغد لم يمكني أن أكتب فيه شيئا لما بي من الجوع
الصفحه ١٥١ : بنفس دون
نفس محمد
ثنية
العقاب (١) : بدمشق ، سميت بذلك براية لخالد بن الوليد رضياللهعنه تسمّى
الصفحه ١٦٢ : الذلّ أحجما
إذا قيل هذا
منهل قلت قد أرى
ولكن نفس الحرّ
تحتمل الظما
الصفحه ١٦٣ : .
(٢) البكري : ٦٦.
والاستبصار : ١٣٢.
(٣) ص ع : وسبخة ؛
ومتيجة فحص سيتحدث عنه المؤلف في هذه المادة نفسها
الصفحه ١٦٤ : وما يليهما ، ونجد يجمع ذلك كله ، وصار الجبل نفسه وما انحجز في شرقيه
من الجبال وانحاز إلى ناحية فيد إلى
الصفحه ١٦٧ : رفع ليعلق بالكعبة وقع ، قال : فقلت في نفسي : وقع قبل أن
يرفع ، إن هذا لأمر سريع انتقاضه قليل تمامه
الصفحه ١٧٢ :
لهف نفسي على
ليال تقضت
لي بجمع وأين
أيّام جمع
قالوا : وسمّيت
الصفحه ١٧٤ : الأكتاف أحد ملوك الفرس وباني الايوان سار نحو
بلاد الشام ففتح المدائن وقتل خلائق من الروم ، ثم طالبته نفسه