الصفحه ٥٤٧ :
أحزني على ماء
العشيرة والهوى
على ملل يا لهف
نفسي على ملل
فتى السن كهل
الحلم
الصفحه ٥٦١ : الناحية : جمة ، بناها عبيد الله الشيعي الخارج على بني
الأغلب ، وهو سماها المهدية نسبها إلى نفسه ، وكان
الصفحه ٥٦٤ : الخراج
لقدامة الملحقة بابن خرداذبه : ٢٤٦.
(٥) المولتان هي
الملتان نفسها ، وقد مرّت من قبل ، وذكرنا ثبتا
الصفحه ٥٧٥ : يريه
من نفسه ما يعرف به عمله ، فقال له : من أين أقصى أثرك؟ قال : من صلب أبي ، قال :
فمن أين جئت؟ قال
الصفحه ٥٧٧ : الذي أرجو
وديني
أأحرم من يمينك
ريّ نفسي
ورزق الخلق في
تلك اليمين
الصفحه ٥٨١ : عليهم ، قال : الحمد لله اكتبوا بذلك إلى عمر رضياللهعنه ، وفاضت نفسه ، فاجتمع الناس وفيهم ابن الزبير
الصفحه ٥٨٥ : عليهالسلام ، وهي عامرة وفيها عين ثرة ، وهي التي استحمّ فيها أيوب عليهالسلام وتطهر وغسل نفسه من البلاد الذي
الصفحه ٥٨٦ : أبدا وجذب الابر والمسالّ أشد جذبا من
المغنيطس ، ولا يبطل الثوم عمله كما يبطل المغنيطس ، وحجر الجبل نفسه
الصفحه ٥٩٣ : المغرورين بجمع
المال ، فكم قد رأينا جامعا لبعل حليلته ومقترا على نفسه توفيرا لخزانة غيره ،
وكان تاريخ الكتاب
الصفحه ٥٩٥ : مستقبل بوشنج وهراة ،
فهو حاجز بين الحدود ، وفي الجبل نفسه أمم وفيه أكثر من ثلثمائة قرية.
وافتتح هراة
الصفحه ٦٠١ :
أروه صورة بلاده فتاقت نفسه إليها فلم يلبث عندهم ورحل كيف ما استطاع ، وقد وقع في
هذا البلد رجل من عرب
الصفحه ٦٠٢ : صلىاللهعليهوسلم : «كلا والذي نفس محمد بيده ، ان الشملة الآن لتحترق عليه
في النار كان غلّها من فيء خيبر». فأتاه رجل
الصفحه ٦١٢ :
استأمنوا لأنفسهم وذراريهم ، فمن دخل في الإسلام ملك نفسه وماله وحرمته ، ومن أقام
على النصرانية أدّى الجزية
الصفحه ٦١٨ : فيها لا يعلم آخرهم ما لقي أولهم من أجل الضباب ،
فكان من صبر للقتال من المقرنين يهوي به من خشعت نفسه
الصفحه ٦٢٢ : والولد ، وألقى الينشتي بيده ،
فخلع نفسه ، وقيّد مع جماعة من أهل سبتة خيف من كل واحد منهم الوثوب على مثل