الصفحه ٤٨٢ :
__________________
(١) النقل مستمر عن
نزهة المشتاق.
(٢) ص ع : البذبدون (دون
اعجام في ع) ، وفي نزهة المشتاق صورة الكلمة نفسها
الصفحه ٤٩٢ : ، فألقته وقامت عريانة في ازار ، فرأى ما حيّره وذهب
بعقله ، ثم لم يملك نفسه حتى جعل يطعن باصبعه في عكنها
الصفحه ٥٠٣ : ،
ثم ان ماسك هذا العود يأخذ من الحيات ما شاء بيده من غير جزع يدركه ، ويجد في نفسه
قوة عند أخذها
الصفحه ٥٠٧ : ».
(٢) نسبهما ياقوت (اللاذقية)
إلى المعري.
(٣) ص ع : معشر.
(٤) لا أستطيع أن
أقطع بأنها هي نفسها لارجان التي
الصفحه ٥٠٨ : الأعظم وردّ حقوق المظلومين يومئذ أعظم وأفظع ، حقا أقول : لقد حضرت غاري
هذا أغدو وأروح إليه أبكي على نفسي
الصفحه ٥١٣ : رابط الجأش جريء النفس.
وكان صاحب (٨) بياسة عبد الله المعروف بالبياسي من بني عبد المؤمن لما
ضايقه
الصفحه ٥١٤ : هذا كلام
المؤلف نفسه؟ ان ما أصاب أهل لوجارة حدث عام ٧٠٠ على يد كارلو الثاني ، فان كان
هذا كلامه وليس
الصفحه ٥١٨ : (١) فيها ، وبعدما قتل فيها من قتل وغرب من غرب قتل نفسه عند
قيام أهل البلد عليه ، فسبيت حرمه ومزقوا في
الصفحه ٥٢٠ : عن البكري نفسه ، من موضع آخر في كتابه ، وفي آثار البلاد : ٥٥٧ خلاصة
للأخبار التاريخية الواردة هنا
الصفحه ٥٢٢ : وسمّى نفسه
الهادي واستقرّ برباط ماسة واحتشدت إليه الأتباع (البيان المغرب ٣ : ٢٦ ـ تطوان).
(٤) كان أبو
الصفحه ٥٢٣ : مواسم يعرض نفسه على
القبائل ويدعو إلى الله تعالى وإلى ما جاء به ، وأقام على ذلك أعواما ، فمنهم من
يحسن
الصفحه ٥٢٧ : ، فأرادوا نزعها فقال : دعوني فان نفسي معي ما دامت فيّ ، لعلي ان
أصيب فيهم بطعنة أو ضربة أو خطوة ، فمضى نحو
الصفحه ٥٢٨ : إسحاق ، الإسلام جديد ، ذلل الله لكم البحر
كما فرقه وذلله لبني إسرائيل ، والذي نفس سلمان بيده ، لتخرجنّ
الصفحه ٥٢٩ : أبو جعفر المنصور وأضافها إلى نفسه ،
وهي مشرفة على دجلة ، وهي بين دجلة والفرات ودجيل والصراة ، وكان بنى
الصفحه ٥٣٧ : لها ما نزل به منه ، فقالت : لا يعيبك بعدها ،
فقيل : وضعت على نفسه وهو نائم وسادة وقعدت فوقها مع