الصفحه ١٥١ : : إنه استشارني
والمستشار مؤتمن ولو لا أمانة المشورة لوددت ان الله قطع يده يوما ورجله يوما
وسائر جسده
الصفحه ٣٩٤ : وسماها باسم ولده : ومنها ولى
الأساقفة على الكور ، وبها مجتمعهم للمشورة ، وكان عددهم ثمانين أسقفا لثمانين
الصفحه ٤١٤ : المشورة ، وتحرك بنفسه من تونس
في صدر رجب هذه السنة ، واستخلف على تونس أخاه السيد أبا إسحاق ، ونزل على سبعة
الصفحه ٤٦٨ : أربعين سنة ، فلما اجتمع له قول اليهودي
ومشورة ابن وهب أجمع على هدمه.
وفي «الروض الأنف»
(٥) أن أبرهة