الصفحه ٣٥٣ : نيف وثلاثين فارسا رامحين وناشبين ، وذلك
أن فاتكا هذا له قرابة من ضبّة بن يزيد الذي هجاه أبو الطيب
الصفحه ٣٢٥ : تلك الناحية ، وفي الخبر أن أبا بكر رضياللهعنه كان ساعة موت النبي صلىاللهعليهوسلم في أهله بالسنح
الصفحه ٤٣٧ : البيت ذي الركن
وهرب يحيى وادريس ابنا عبد الله بن حسن ، فأما ادريس فوقع إلى بلاد المغرب ، ويأتي
خبره إن
الصفحه ٥٨٢ : أهلك حتى تأتيني ، وان وصلت إلى أهلك
فعزمة مني إليك ، إذا قرأت كتابي هذا أن تشد على راحلتك وتقبل إلي
الصفحه ٤٩٠ : بين مكّة والمدينة بين
منزلتي أمج وعسفان ، وهو ماء عين جارية عليها نخل كثير ؛ وفي الخبر أن رسول الله
الصفحه ٣٤٥ : عليه ولم يرضها حتى أتى موضع سرّ من رأى فأرضاه ، فابتدأ
بناءها.
وفي خبر أن مهدي
بن علوان الشاري
الصفحه ٤٠٩ : قوله :
تذكرت ما بين
العذيب وبارق
مجرّ عوالينا
ومجرى السوابق
وفي الخبر
الصفحه ١٥٠ : فيها.
وحدّث من دخل
الجودي انه دخل الموضع الذي استوت عليه السفينة وذكر أنه ثلاثة أجبل بعضها فوق بعض
الصفحه ١٠٩ : منها في صحراء ورمال مقدار خمسة عشر فرسخا فتدخل دمشق. وفي الخبر أن آمنة
لما حملت بالنبي
الصفحه ٢٧٩ : بصفح جبل الري الذي إلى جانب مدينتها
فاقتتلوا به ، وقد كان أبو الفرخان قال لنعيم : إن القوم كثير وأنت في
الصفحه ١٢٠ : الخبر أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم مرّ بماء يقال له بيسان في غزوة ذي قرد ، فسأل عنه فقيل :
اسمه بيسان
الصفحه ٣٩٨ : قني رصاص إلى
ما حوالي الدير من الكروم والأشجار ، ويقال إن على هذه العين كان ثمر العليق الذي
آنس موسى
الصفحه ٤١١ : ،
ونجوم تغور ، وسقف مرفوع ، وعماد موضوع ، أقسم بالله قس قسما إن لله دينا أرضى من
دين أنتم عليه ، ما بال
الصفحه ٩٤ : .
وفي خبر آخر أن
البيت انهدم بعد إبراهيم عليهالسلام فبنته العمالقة ثم انهدم فبنته جرهم ثم انهدم فبناه
الصفحه ٩٢ : الله فانك
أمير القوم ولا ينبغي لك أن تقدم ، فيقول : والله إني لأعرف ما تقولون ولكني والله
ما رأيتني