الصفحه ٤٤٢ : والمدن والناس والأسواق والبيع
والشراء ، وبين طرفي النيل خمسة آلاف وستمائة وأربعة وثلاثون ميلا ، وقيل غير
الصفحه ٥٤٩ : أثرها الآن ، على جبل مطل على البحر ، ولا يعلم ما المراد بذلك ، ومن المنكب
إلى اغرناطة أربعون ميلا
الصفحه ٥٩٥ : بوشنج غربي هراة ، وهراة
مقدار نصف فرسخ في مثله ، ولها أربعة أبواب ، منها باب من ناحية الشمال يخرج منه
الصفحه ٦١٨ : ، وأربعون ألفا في السلاسل ، عشرة في سلسلة ، وأربعون ألفا
مربوطون بالعمائم ، وأقبلوا لهم دويّ كدويّ الرعد
الصفحه ٥٦٨ : وعشرين وستمائة.
ميلة
: مدينة على أربع
مراحل من قلعة حماد ، وفي سنة ثمان وسبعين وثلثمائة ، خرج المنصور
الصفحه ١٠٨ : قوة شعر الحي.
وفي شوال سنة ثمان
وخمسين ومائتين غلب على البصرة الدعيّ وكان قد حصرهم في شعبان ورمضان
الصفحه ٣١٥ : .
وفي (١) سنة سبع وثمانين (٢) أغزى موسى بن نصير عبد الله ابنه إلى سردانية فافتتح وأصاب
سبيا وغنائم ، وفي
الصفحه ١٨٢ : أميرها في الشتاء ، ومن الجوزجان إلى بلخ أربع مراحل.
وفيها قتل يحيى بن
زيد (٢) بن علي سنة خمس وعشرين
الصفحه ٥ : المشاهير الاعلام» صنّفه لصاحب سبتة أبي علي الحسن ابن خلاص (٣) سنة تسع وثلاثين وستمائة ، وهو كتاب حسن مفيد
الصفحه ١٧٨ :
ومات المنتصر
بسرّمن رأى في ربيع الآخر سنة ثمان وأربعين ومائتين ، وولي المستعين أحمد بن
المعتصم فأقام
الصفحه ٣١٤ : متصل بخليج القسطنطينية ، ونزل الططر على
سرادق في سنة سبع عشرة وستمائة ، ودوخوا تلك البلاد الشمالية من
الصفحه ٤١٥ : أهل
مرسية [سنة ٦٢١] في رجبها ، ذهب فيها من أهل مرسية بين قتيل وأسير نحو من أربعة
آلاف رجل ، وكان الروم
الصفحه ١٦ : : حققوا النظر في معرفة الموضع نفسه ، فنظروا وعرفوه
أنه يكون لمدة أربعة آلاف دورة للشمس ، والدورة سنة
الصفحه ٣٩ : السكينة.
وفي سنة ثنتين
وأربعين وثلثمائة غزا نقفور انطاكية فأخذها وأخذ مدينة طرسوس واقريطش فكان من أمره
الصفحه ٢٧٠ : الجبال على مسافة أكثر من يومين ، وفي شرقيها جبلان يسميان المنخرين.
وفتح الرقة عياض
بن غنم (٣) سنة ثمان