الصفحه ١١٢ : بغداد نزله المهدي بن المنصور وهو ولي عهد أبيه وابتدأ
بناءه سنة ثلاث وأربعين ومائة ، واختط المهدي قصوره
الصفحه ١٢٥ : سنة إحدى وستمائة ، فلما فارق بلاد المغرب وأشرف على بلاد العدوّ
، جدّ في أمره وتدرّج حتى أتى المهدية
الصفحه ١٦٠ : معانيه ، فإذا تشوفوا كشف لهم عن دبره ويركع على أربع
قابضا على أصل شجرة كبيرة هناك نابتة يعتصم بها من
الصفحه ٢٧٣ : العام ، وهناك كانت ضيعة الليث بن سعد
وكان يقول : يدخل علي كل سنة خمسون ألف دينار ما وجبت عليّ زكاتها قط
الصفحه ٣٤٤ : الجنوب ، وهذه الجزيرة بازاء مدينة أو نبة ومقدار المجاز بينهما أربعة
أميال.
وفي صفة استدارة
البحر بهذه
الصفحه ٣٦٦ :
غابة زيتون ، ومن زيتها يمتار أهل مصر والمغرب وصقلية والروم ، وربما بيع الزيت
بها أربعين ربعا بمثقال
الصفحه ٥٢٠ : عادت أتمّ
مما كانت عليه ، فغزاها الروم سنة خمس وأربعين وأربعمائة في مراكب كثيرة وعدد ،
فحصروا المسلمين
الصفحه ٤٥٧ :
وطولا وعرضا ،
طوله مائة باع وثمانون باعا ونصفه مسقف ، ونصفه صحن بلا سقف ، وعدد قسي مسقّفه
أربع
الصفحه ٤٦٣ : ، وبين كل قوس وأختها سارية سعتها أربعة أشبار
ونصف ، ويقوم على كل قوس من هذه الأقواس خمسة أقواس ، قوس في
الصفحه ٤٨٢ : ، وسمكه اثنتان وسبعون ذراعا ، وعرض السور الخارج ثمان
أذرع ، وسمكه اثنتان وأربعون ذراعا ، وفيما بين السورين
الصفحه ٧ :
ابن عبد الحكم ، وانتشر عنه مذهب مالك رحمهالله في البلاد. ومولده قبل التسعين والمائتين ، ومات سنة خمس
الصفحه ٩٠ : عسكره نحو أربعين ألف فارس فحصرها أربعين يوما حتى افتتحها وذلك في سنة ست
وخمسين واربعمائة فقتلوا عامة
الصفحه ١٢٨ : عامرة ، ولأهلها أربعة أبواب وعلى نهرها أرحاء كثيرة وأرضها
أكرم أرض وأكثرها زرعا تعطي الحبة مائة ، وبها
الصفحه ١٢٩ : الوادي في سنة ست وأربعين وستمائة حين
توجه إليه ملك المغرب علي بن أبي العلا ابن المنصور بن يوسف بن عبد
الصفحه ١٩٧ : قسطها من ذلك متدليا أمامها ، فيمد
الساكن فيها يده ويجنيه متكيا بلا مشقة. وفي البلد سوى هذه المدرسة أربع