الصفحه ٥٩ : الزيت يتجهزون به إلى المشرق والمغرب برا وبحرا ، يجتمع
هذا الزيت من الشرف ، وهو مسافة أربعين ميلا كلها في
الصفحه ١٧٧ : موضعا ، فوقع اختيارهم على
موضع يقال له الماحوزة (٢) ، وابتدأ النظر فيه في سنة خمس وأربعين ومائتين ، ووجه
الصفحه ٩٣ :
غلة وغياث في سني الشدة والمجاعة.
بطن
مرّ (٥) : بالحجاز بالقرب من عسفان وبينهما أربعة وثلاثون ميلا
الصفحه ٤٦١ : والأعناب وغلّات الكمّون والانيسون ، وتغلب عليها طاغية صقلية سنة ثمان
وأربعين وخمسمائة. وفي الطرف الغربي
الصفحه ٢٨٧ : مالا وارتبط دواب ، وكتب إلى
البادية فاستقدم من أهله قوما ، وجعل يحمل المال كل سنة ويؤديه عن المرزبان
الصفحه ٩٢ : أصبر ، وأخاف هزيمة المسلمين ، وأخرج طليحة أربعين غلاما جلدا من جنده
جردا مردا فأقامهم في الميمنة فقال
الصفحه ٤٤٨ : وقاص رضياللهعنه ، سنة ست عشرة ، وقتل رستم أمير جيش الفرس ، وكان في مائة
ألف من الفرس ، وأسر منهم نيف
الصفحه ٥٧٩ : السنة.
ولنسف (٩) سور وربض عامر كبير يحيط به السور ، ولها أربعة أبواب ،
وفي المدينة قهندز ليس بالحصين
الصفحه ٣٥ : أيّاما يشن الغارات ، وشاع الخبر عند المسلمين ، فآنسوا
بيليان ، وذلك عقب سنة تسعين.
وكتب موسى إلى
الوليد
الصفحه ٣٦٥ : طاغية صقلية سنة
ثلاث وأربعين وخمسمائة ، ثم استنقذت منه وعمرت ، ومنها إلى المهدية مرحلتان.
ومن الناس من
الصفحه ٥٣٥ :
أعطيك أعظم من
الآلاف قيمة ، قال : إنما أريد أربعة دراهم ، فضحك وقال : قد كان قيل لي انك
ستحتاج
الصفحه ٣٤ : عشرين سنة ، واتصلت مملكة الأشبان بعده إلى أن ملك منهم
الأندلس خمسة وخمسون ملكا ، ثم دخل عليهم من حجر
الصفحه ٤٦ : درن تسيل في اغمات ، وربما
جمد نهرها في وسط المدينة حتى يجتاز الأطفال عليه.
وفي سنة تسع
وأربعين
الصفحه ٥١ : عمر بن عيسى وولده بعده فكانت مدة
تملكهم لها نحو ثمانين سنة ، وغزاها الطاغية سنة خمس وأربعين وثلثمائة
الصفحه ٦٠ :
وفي سنة ست
وأربعين وستمائة تغلّب العدوّ على مدينة اشبيلية في شعبان منها بعد أن حوصرت أشهرا
حتى سا