الصفحه ٥٤٥ : عنده. وذكر ان عبد الرحمن
الناصر لدين الله افتتحها سنة أربع عشرة وثلثمائة ، وبنى سورها معقلا لموسى بن
الصفحه ٣٠٥ : ، وقلّ ما يوجد في أهلها صحيح العينين.
وسجلماسة (٧) محدثة ، بنيت سنة أربعين ومائة ، أسسها مدرار بن عبد
الصفحه ٣٣٨ : ملك افريقية على يحيى بن اسحاق
المسوفي الميورقي في آخر ذي القعدة من سنة أربع وستمائة ، وذلك ان صاحب
الصفحه ٥٠٢ : بالناس من المدائن حتى عسكر بالكوفة في محرم سنة سبع عشرة.
قالوا
(١) : وبصرت البصرة سنة أربع عشرة وكوفت
الصفحه ٥٩٦ : محمد بن القاسم الثقفي سنة أربع وتسعين
، وكان السبب في ذلك أن امرأة مسلمة ممن سباها أهل الهند أرادوها
الصفحه ٣٦٧ : ، وأقام على ذلك مدة حياته إلى أن مات سنة أربع
وتسعين وأربعمائة ، فخلفه ابنه رجار الثاني فحذا حذوه وسار
الصفحه ٥٧٧ : ، وحمّاماتها كثيرة ، وأسواقها عامرة وغزا (١) المجوس مدينة نكور سنة أربع وأربعين ومائتين فتغلبوا عليها
وانتهبوها
الصفحه ٣٤٨ : (٢).
شنفيره
(٣) : حصن على أربع مراحل من مرسية بالأندلس في شرقيها مشهور
بالمنعة ، طرقه في الصلح محمد بن هود سنة
الصفحه ٣٦٠ : الوشي
من صنعاء
وبصنعاء مات وهب
بن منبه سنة عشر أو سنة أربع عشرة ومائة.
وذكر ابن إسحاق (١) في
الصفحه ٤٣٨ : معاوية وهبها لمروان ثم ارتجعها منه سنة ثمان وأربعين لموجدة وجدها عليه ،
ولما ولي عمر بن عبد العزيز ردّ
الصفحه ٥٣٧ :
الناصر لدين الله عبد الرحمن بن محمد سنة أربع وأربعين وثلثمائة ، وفيها يقول
الشاعر :
قالوا المرية
الصفحه ١٠٩ : ، وفتحت
بصلح في زمان عمر رضياللهعنه سنة أربع عشرة ، وإلى أهل بعلبك بعث الله تعالى الياس
النبي
الصفحه ١٤٤ :
أرسله الله إلى
تونس
فكلّ جبّار بها
يقصف
ونزل عليها عبد
المؤمن بن علي سنة أربع
الصفحه ٢٣٢ : ، سمع بالأندلس
من محمد بن عبد الله ابن أبي زمنين ، ووصل إلى المشرق فسمع من جماعة ، توفي بدانية
سنة أربع
الصفحه ٥٠١ :
بالعراق والمصر الأعظم وقبة الإسلام ، وهي أول مدينة اختطها المسلمون بالعراق في
سنة أربع عشرة ، وهي على معظم