الصفحه ٢٦ : بذات ريش تأخذها بزاة بيض تكون بارمينية فأخرج الطست
اليهم بالدابة وأجاز مقاتلا.
وفي سنة تسع
وتسعين
الصفحه ٣٨ : العالم ، مسافة سورها اثنا عشر ميلا وعدد
شرفاتها أربعة وعشرون ألفا وأبراجها مائة وستة وثلاثون ، أسكن كل
الصفحه ٧٨ :
وفي سنة ثمانين
ومائة جاشت الخزر وخرجوا من الباب والأبواب وقتلوا من المسلمين وأهل نعمهم مائة
ألف
الصفحه ٩٧ : كان عار ، وإذا بقومي قد حبسوه علي فأقبلت
حتى ركبته.
وبالبلقاء مات
يزيد بن عبد الملك بن مروان سنة خمس
الصفحه ٢١٦ :
والران والبيلقان
في سنة إحدى ومائتين ، والخرمية قوم من أعداء المسلمين يدينون بالثنوية ورئيسهم
الصفحه ٢٥٧ : الثياب الرفيعة وغيرها مما يقارب الثياب
التنيسية.
وفي سنة خمس عشرة
وستمائة نزل الفرنج على ذمياط مدة
الصفحه ٣٥٤ : رضياللهعنه ، طرابلس سنة اثنتين وعشرين ، فحاصرها شهرا لا يقدر منها على
شيء ، ثم غاض البحر من ناحية المدينة
الصفحه ٣٩٤ : كانوا يغزون عدوّهم ، وإليها كان يجتمع جيوشهم ، وهي إحدى القواعد الأربع ،
إلا أنها أقدمهن ، ألفتها
الصفحه ٤٣٤ :
جامع.
وكان أهل الفارياب
(٥) قد جمعوا للأحنف بن قيس حين وجهه إليهم ابن عامر في أربعة آلاف فلقوه في
الصفحه ٤٨٦ : يمر إلى مدينة قنّسرين عشرين ميلا ، فمن مخرجه إلى
مغيضه اثنان وأربعون ميلا.
وقويق هو المذكور
في شعر
الصفحه ٥٣٠ : المنصور : مذ كم؟ قال : مذ أربعة
اعوام ، فأمر بفك الحديد عنه والاحسان إليه والاطلاق له وإنزاله أحسن منزل
الصفحه ٥٥٢ :
خاصة بلاد مصر. وفي سنة تسع عشرة فتح عمرو بن العاصي مصر والاسكندرية ، وقيل سنة
عشرين ، في خلافة عمر بن
الصفحه ٥٥٨ : الشيعي سنة ثلاث عشرة وثلثمائة ،
وكان المتولي لبنائها علي بن حمدون بن سماك الجذامي المعروف بابن الأندلسي
الصفحه ٥٦٧ : والد الحسن بن أبي الحسن البصري ، وولد الحسن مملوكا ، ومات سنة عشر ومائة ،
ولم يشهد ابن سيرين جنازته لشي
الصفحه ٣٣ : أربعين ميلا معدن المها.
والأندلس دار جهاد
وموطن رباط قد أحاط بشرقيها وشمالها وبعض غربها أصناف أهل الكفر