الصفحه ٣٢٩ : والعنب العذاري والسفرجل
والرمان والاترج الكثير
__________________
(١) قد مرّ في مادة «تستر»
حديث عن
الصفحه ٣٥٦ : على نحو ثلاثة أميال من المدينة تلقاء حرّة واقم ، وفي
حديث جابر بن عبد الله (٥) رضياللهعنهما ان النبي
الصفحه ٤٠٦ : مهارش العقيلي صاحب
الحديثة وعانة ، فحمله معه وأسكنه في جزيرة عانة بالفرات ، فوجد على الدار التي
كان
الصفحه ٤٣٩ : البطائح.
وفي الخبر النبوي
من حديث مسلم : «لا تقوم الساعة حتى يحسر الفرات عن جبل من ذهب يقتتل الناس عليه
الصفحه ٤٤٧ : فرغانة ، من ثم فان الحديث عن منطقة الجبال
وعن مذهب أهل قاشان وعن غزو الططر لا علاقة له بصلب المادة
الصفحه ٤٨٣ : .
وكان مسلمة بن عبد
الملك غزا قسطنطينية ، وفي حديث مسلم (٤) عن أبي هريرة رضياللهعنه قال : إن رسول الله
الصفحه ٥٣٢ : المصطلق وغزوة نجد ،
قال الزهري : وفيها كان حديث الإفك.
ثنية
المرار (٣) : في حديث الحديبية أن رسول الله
الصفحه ٧ : ٤ :
٤٤٤ (رقم : ٦٧٤).
(٧) قال ابن الأثير
في النهاية (٣ : ٨٦ ـ ٨٧) في تفسير الحديث : هو أن يجيء الرجل إلى
الصفحه ١٦ : فيه فوجد حجرا
صلدا يكل فيه الحديد ، فكانوا يقدون النار عند الحجر
__________________
(١) ورد الحديث
الصفحه ١٨ : مراحل.
الأخشبان (٨) : جبلا مكّة ويقال إن جبل أبي قبيس أحد الأخشبين ، وفي
الحديث قال جبريل عليه الصلاة
الصفحه ٢١ : يرونه فجعل ينثر ذلك التراب على رؤوسهم ،
إلى آخر الخبر.
وفي حديث مكحول (٨) : لما فتحت جزيرة العرب قال
الصفحه ٢٣ : لم يبن مثلها في البلاد ؛ قال معاوية رضياللهعنه : يا أبا اسحاق حدّثني حديثها يرحمك الله ، قال
الصفحه ٢٦ : وعشرون ميلا ، ومدينة أرشقول على نهر تافنا
__________________
(١) انظر معجم ياقوت (اردبيل)
في الحديث
الصفحه ٣٠ : الحديث أن النبي
صلىاللهعليهوسلم خرج من المدينة حتى إذا كان بالقديد بين عسفان وأمج أفطر.
ومرت بأمج هذه
الصفحه ٣٨ :
(١) : مدينة من عمل بلخ ينسب إليها الحسن بن أحمد الأندرابي ،
من حديثه عن الزهري أنه قال : من استغضب فلم يغضب