وكان بين آدم ونوح من الأنبياء مستخفين.................................... ٣ / ١٨٠
وكان بينه وبين والده مسيرة ثمانية عشر يوما.................................... ٦ / ٣٦
وكانت الفريضة تنزل بعد الفريضة الأخرى وكانت الولاية آخر الفرائض.......... ٣ / ٣٠٥
وكان لوط سخيا كريما يقرى الضيف اذا نزل.................................. ٥ / ٣٧٨
وكان معه من بني سليم ألف رجل........................................... ٥ / ١٠٤
وكان يعقوب اسرائيل الله أي خالصة الله....................................... ٦ / ٢٢
(والكتب المبين) هو القرآن............................................. ٥ / ٢٨٦
وكمال توحيده نفي الصفات عنه........................................... ٤ / ٣٨٥
وكيف يحمل حملة العرش الله........................................ ٤ / ٢٦٨ ، ٢٧١
(ولا تتبعوا خطوات الشيطان) لا تتبعوا غيره............................ ٢ / ٢٨ ـ ٢٩
ولا تسر أوّل الليل فإنّ الله جعله سكنا...................................... ٤ / ١١٨
[(ولو أنّهم أقاموا التوراة)] أي الولاية.................................... ٣ / ٣١١
[(يأيّها الّذينءامنوا استجيبوا لله)] ولاية علي بن ابي طالب.................... ٥ / ٥١
(ولا يحل أن يكتمن ...) الحبل والحيض.................................... ٢ / ٦٩
(ولا يزالون مختلفين) عنى بذلك من خالفنا من هذه الأمة................... ٥ / ٤٠٨
ولا يقع اسم الإستضعاف على من بلغته الحجة............................... ٣ / ١٤٠
ولا يكون شهداء على الناس إلّا............................................ ١ / ٢٤٥
ولتكن منكم أئمة وكنتم خير أئمة.......................................... ٢ / ٢٦٦
(ولذلك خلقهم) خلقهم ليفعلوا ما يستوجبون به رحمته فيرحمهم............... ٥ / ٤٠٧
(ولذلك خلقهم) فأولئك أولياءنا من المؤمنين............................... ٥ / ٤٠٨
(ولذلك خلقهم) يعنى أهل رحمة.......................................... ٥ / ٤٠٨
(ولمّا جآءت رسلنآ إبرهيم بالبشرى) إنهم كانوا ثلاثة........................ ٥ / ٣٧١
(ولمّا جآءت رسلنآ إبرهيم بالبشرى) كانوا أربعة جبرئيل وميكائيل واسرافيل وكرّوبيل عليهمالسلام ٥ / ٣٧٠
ولقد همّت به ولو لا أن رأى برهان ربّه لهمّ بها كما همّت به...................... ٦ / ٥٠
ولو أنّ الآية إذا نزلت في قوم ثم مات....................................... ٢ / ١٧٩