[أخبرني عن قول الله (إن الذين يكتمون ...) قال :] نحن نعنى بها والله المستعان ١ / ٢٨٨
[(اولئك يلعنهم الله ... قال :)] نحن هم وقد قالوا : هوامّ الأرض..... ١ / ٢٨٨ ـ ٢٨٩
[(للفقراء الذين أحصرت) قال :] نزلت الآية في أصحاب الصفة............. ٢ / ١٣٠
[سألته عن الحجر فقال :] نزلت أحجار من الجنة............................ ١ / ٢١٤
نزلت سورة الأنعام جملة واحدة شيّعها سبعون ألف ملك......................... ٤ / ٢٠
نزلت في آل محمد وأشياعهم............................................... ٤ / ٣٤٢
[(فاعترفوا بذم نبهم)] نزلت في أبي لبابة................................... ٥ / ١٦٩
[(لا تخونوا الله والرّسول)] نزلت في أبي لبابة بن عبد المنذر.............. ٥ / ٥٤ ـ ٥٥
نزلت في الذين غصبوا آل محمد.............................................. ٣ / ٨٧
نزلت في الذين كذّبوا بأوصيائهم.............................................. ٤ / ٥٧
[(ولو أسمعهم)] نزلت في بني عبد الدار.................................... ٥ / ٤٨
نزلت في بني مدلج........................................................ ٣ / ١٢٥
[(لا تتّخذواءابآءكم وإخونكم)] نزلت في حاطب بن أبي بلتعة............... ٥ / ١٠١
نزلت في رجل من بني ربيعة.......................................... ٣ / ١٩٠ ـ ١٩١
[(لا تحسبنّ الذين قتلوا في سبيل الله امواتا)] نزلت في شهداء بدر وأحد معا. ٢ / ٣١٠
نزلت في علي بن أبي طالب والحسن.......................................... ٣ / ٩٥
[(ومن الناس من يشرى نفسه ...) قال :] نزلت في علي حين بات............ ٢ / ٢٦
[(من ذكر أو أنثى)] نزلت في عليّ لمّا هاجر ومعه الفواطم................... ٢ / ٣٢٨
نزلت في علي وحمزة وجعفر وزيد.............................................. ٤ / ٦٥
[(أجعلتم سقاية الحاجّ)] نزلت في علي والعباس وشيبة...................... ٥ / ١٠٠
نزلت في عيّاش بن أبي ربيعة......................................... ٣ / ١٢٧ ـ ١٢٨
نزلت في عيينة بن حصين الفزاري........................................... ٣ / ١٢٦
نزلت في قوم قدموا من مكة................................................ ٣ / ١٢٤
[(استجيبوا الله)] نزلت في ولاية علي بن أبي طالب عليهالسلام..................... ٥ / ٥٢
نزلت في اليهود حين سألهم.................................................. ٣ / ٨٦
نزلت في اليهود والنصارى................................................... ٣ / ٨٦