الصفحه ٩٥ :
الْحَرامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَجاهَدَ فِي سَبِيلِ اللهِ
لا يَسْتَوُونَ عِنْدَ اللهِ
الصفحه ١٠٩ :
الفائح على من أجهده حرّ القيظ وتعب العمل.
والإنسان مع ذلك
إذا كان ذا وقار وطمأنينة لم يلتفت في وجهته
الصفحه ١١٦ :
قوله سبحانه : (اتَّخَذُوا أَحْبارَهُمْ وَرُهْبانَهُمْ
أَرْباباً)
في تفسير العيّاشي
عن الصادق
الصفحه ١٢١ : ! ما أنت والنظر في أحكام المسلمين ،
قول الله أصدق من قولك حيث قال : (وَالَّذِينَ
يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ
الصفحه ١٢٨ :
اللهمّ اغفر لي
ولامّتي ، أستغفر الله لي ولكم. (١)
فرغّب الناس في
الجهاد وحثّوا عليه ، وبذلوا
الصفحه ١٣٨ : استأذنه ، ولو لم
يأذن لم ينفكّوا عن التخلّف لكونهم لم يبنوا على الخروج ، وهذا المسلك من العتاب
شائع في
الصفحه ١٧٩ : يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ (١٠٧) لا تَقُمْ فِيهِ أَبَداً لَمَسْجِدٌ
أُسِّسَ عَلَى التَّقْوى مِنْ
الصفحه ١٨١ : اللهَ وَرَسُولَهُ مِنْ
قَبْلُ)
هو أبو عامر
الراهب.
في الجوامع : إنّه
كان قد ترهّب في الجاهليّة ولبس
الصفحه ١٩٠ : إِبْراهِيمَ
لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ)، تعليل لاستغفاره ، وإنّه كان دعاء لله حليما كثير الاحتمال
للأذى في جنب الله
الصفحه ٢١٩ : أَجَلُهُمْ فَنَذَرُ
الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَنا فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ (١١) وَإِذا مَسَّ
الصفحه ٢٣٣ : ) ثمّ استنتج قوله تعالى : (فَما ذا بَعْدَ
الْحَقِّ إِلَّا الضَّلالُ) فتمّ القول : إنّ المشركين في
الصفحه ٢٣٥ : بالفطرة ، والحجّتان
الأخيرتان للكشف عن بطلان ربوبيّة الشركاء ، ولا جواب للمشركين في ذلك كما بيّناه
آنفا
الصفحه ٢٣٨ : عن أمثال هذه الاحتمالات.
قوله تعالى : (وَلَمَّا يَأْتِهِمْ تَأْوِيلُهُ)
قد مرّ الكلام في
التأويل
الصفحه ٢٤١ :
والاضلال الإلهي ، وبالجملة بالغضب والسخط الإلهي فتدبّر.
فإن
قلت : هب إنّ الأمر
في الفرد من الإنسان كذلك
الصفحه ٢٤٨ : حَقٌّ).
وفي تفسير القمّي
عن الباقر ـ عليهالسلام ـ : هذا عذاب ينزل في آخر الزمان على فسقة أهل القبلة