الصفحه ٨٠ :
قوله سبحانه : (وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ)
تقدّم في بيان
القصّة شأن نزولها.
قوله : (وَلكِنَّ
الصفحه ٨٩ :
أبو بكر إلى رسول
الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ فقال : يا رسول الله أنزل الله فيّ شيئا؟ فقال
الصفحه ٩٩ :
فإن
قلت : فما هو الوجه
في قول الله سبحانه عن صاحب موسى : (فَخَشِينا أَنْ
يُرْهِقَهُما طُغْياناً
الصفحه ١٠٥ :
قال : فلمّا صلّى
رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ الغداة انحدر في وادي حنين ـ وهو واد له انحدار
الصفحه ١٢٦ :
في غزوة تبوك في
سنة عشر بعد رجوع رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ من الطائف فإنّ الصيّافة كانوا
الصفحه ١٢٧ :
الله ، وخير ما القي في القلب اليقين والارتياب من الكفر ، والتباعد (٢) من عمل الجاهليّة ، والغلول من قيح
الصفحه ١٣٢ : .
قوله سبحانه : (انْفِرُوا خِفافاً وَثِقالاً)
في تفسير القمّي
قال ـ عليهالسلام ـ : شبّانا وشيوخا
الصفحه ١٤٤ : الخلقة ليجري الإنسان في مجرى التوحيد وطريق ولاية الله
تعالى ، فلو وقع الإنسان في طريق السعادة وصراط ولاية
الصفحه ١٥١ : تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَمَساكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوانٌ
الصفحه ١٥٢ : : (يَحْذَرُ الْمُنافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ
عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِما فِي قُلُوبِهِمْ قُلِ
الصفحه ١٥٦ :
أَلِيماً فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ وَما لَهُمْ فِي الْأَرْضِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا
نَصِيرٍ (٧٤)]
قوله سبحانه
الصفحه ١٦٠ : )]
قوله سبحانه : (وَمِنْهُمْ مَنْ عاهَدَ اللهَ)
في الجوامع هو ثعلبة
بن حاطب قال : يا رسول الله ادع الله
الصفحه ١٧١ : ذلك.
فهذه الألفاظ
جميعا مستعملة في معانيها المعروفة المعهودة ، ومعانيها جميعا قائمة بطبع المقام
من
الصفحه ١٧٥ :
بينه وبين شيء من مخلوقاته ممّا لا مطمع فيه.
وفي النهج في بعض
خطبه ـ عليهالسلام ـ : جعل على كلّ شي
الصفحه ١٩٤ :
قوله : (ثُمَّ تابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا)
قد مرّ معنى
التوبة في سورة البقرة وأنّها من الله