الصفحه ١٤٢ : مَنْ يُحادِدِ اللهَ وَرَسُولَهُ
فَأَنَّ لَهُ نارَ جَهَنَّمَ خالِداً فِيها ذلِكَ الْخِزْيُ الْعَظِيمُ
الصفحه ١٧٦ : مرويّ عنهم مستفيضا. (٢)
وفي الكافي عن
الصادق ـ عليهالسلام ـ في الآية قال ـ عليهالسلام ـ : هم الأئمّة
الصفحه ١٨٢ : : (اتَّخَذُوا) ، كما ذكره بعضهم. (١)
قوله : (لا تَقُمْ فِيهِ أَبَداً)
نهى عن الصلاة فيه
بطريق آكد ، وهذه
الصفحه ١٩٢ : يُضِلُّ) ، (٢) وهذه المرتبة هي التي يترتّب ظهور حكمها في عاقبة الأمر
قال ـ صلىاللهعليهوآله ـ : إنّما
الصفحه ١٩٣ : اثنان ، وربما مصّها
الجماعة ليشربوا عليها الماء وكانوا في حمّارة القيظ وفي الضيقة الشديدة من القحط
وقلّة
الصفحه ١٩٧ :
لو فرض على
الإطلاق كان الصدق مطلقا ، فالأمر بالكون مع الصادقين أمر بملازمة صفة الصدق في
جميع
الصفحه ٢٢٤ : الرّجاء وعدا محتوما في أواسط
السورة عند قوله تعالى : (وَإِمَّا نُرِيَنَّكَ
بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ
الصفحه ٢٢٨ :
الشيخ عن أمير
المؤمنين ـ عليهالسلام ـ فيما كتبه لمحمّد بن أبي بكر ليقرأ على أهل مصر ، وفيه
قال
الصفحه ٢٥٢ :
أقول : وهذا المعنى مروي في عدّة كتب : كتفسيري القمّي
والعيّاشي والكافي ومجالس الصدوق وأمالي الشيخ
الصفحه ٢٥٦ : الحضور ولذّة القرب إلى غير ذلك ، وكذلك الأمر في الحضور
الباطني فمنهم من يريد النجاة من النار ، ومنهم من
الصفحه ٢٧٤ :
قوله سبحانه : (فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍ)
الخطاب للنبيّ ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ ولم يكن شاكا
الصفحه ٢٧٥ :
والالتجاء حينما رأوا مقدمات العذاب ، فقبلت منهم وأعطوا الأمان ، وستأتي قصّتهم
في سورتي الأنبياء والصّافات
الصفحه ٢٧ :
الاولى المستفيضة من حيث المعنى ، فإنّ آية الأنفال وإن كانت نازلة في مورد خاصّ
لكنّ لفظها عامّ لا يتخصّص
الصفحه ٦٢ : ظاهرة في كونه شأن النزول ، وإنّما هي كلمة
قالها.
وفي نهج البلاغة
قال ـ عليهالسلام ـ : كان في الأرض
الصفحه ٧٣ : : (إِذْ يُرِيكَهُمُ اللهُ فِي مَنامِكَ)
الروايات وإن خلت
عن ذكر رؤيا رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله