الصفحه ١٧٨ :
قوله سبحانه : (وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ)
الإرجاء : التأخير.
في الكافي وتفسير
العيّاشي عن الباقر
الصفحه ٢٠٨ :
بِإِيمانِهِمْ
تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهارُ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ (٩) دَعْواهُمْ
فِيها
الصفحه ٢٤٥ :
مُعَذِّبُوها
عَذاباً شَدِيداً كانَ ذلِكَ فِي الْكِتابِ مَسْطُوراً) (١) وقال تعالى : (وَكَذلِكَ
الصفحه ٢٥٨ :
حين الموت لظهور
قوله : (كُنْتُمْ تُوعَدُونَ) في انقضاء أيّام الحياة الدنيا حين بلوغ البشارة
الصفحه ٢٧٦ : مرارا.
ومن هاهنا يظهر
أيضا أنّ المراد بجعل الرجس في قوله : (وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ
عَلَى الَّذِينَ لا
الصفحه ٢٨٠ : إِنْ
كُنْتُمْ فِي شَكٍّ مِنْ دِينِي فَلا أَعْبُدُ الَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ
اللهِ) الآيات وقوله
الصفحه ٣٨ : لَكُمْ). (٣)
ثمّ أخذ رسول الله
كفّا من حصى ورمى به في وجوه قريش وقال : شاهت الوجوه ، فبعث الله رياحا
الصفحه ٤٠ : ، وعقبة بن أبي معيط ، وفلان وفلان.
فقال عقيل : إذا
لا تنازعوا في تهامة ، فإن كنت أثخنت القوم وإلّا فاركب
الصفحه ٥١ :
إلّا وقلبه منكر لا يقبل الذي يأتي يعرف أنّ الحقّ ليس فيه. (١)
أقول : وقد ورد في معناها غيرها ، وهي
الصفحه ٥٣ : بتكرّرها ملكات تناسبها ، فالملكات تصدر أفعالا
تناسبها وتدفع من الأفعال ما لا يلائمها ، فإذا اريد ظهور ما في
الصفحه ٥٩ :
التاريخ ، وسنورد
القصّة بتمامها في آية «الغار» من سورة البراءة.
وفي بعض الروايات
أنّ الآية نزلت
الصفحه ٧٢ : : العير حيث
أخذت في الساحل.
في تفسير العيّاشي
عن الصادق ـ عليهالسلام ـ : يعني أبا سفيان وأصحابه
الصفحه ٨٦ : كانُوا يَعْمَلُونَ (٩) لا
يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلاًّ وَلا ذِمَّةً وَأُولئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ
(١٠
الصفحه ٩٦ :
قوله سبحانه : (أُولئِكَ حَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ)
في مقام التعليل
لقوله : (ما كانَ
لِلْمُشْرِكِينَ
الصفحه ١٣٥ :
فيهم ما قال :
والله سبحانه حيث ذكر الصحابة في القرآن بخير ، استدرك في كلامه بما يشعر بالقدح
في