الصفحه ٢٧٧ :
مضطرّين ،
ليستحقوا منّي الزلفى والكرامة ، ودوام الخلود في جنّة الخلد : (أَفَأَنْتَ
تُكْرِهُ
الصفحه ٢٤ : : والروايات في تفسير الأنفال في نحو ما فسّرته به هذه
الرواية كثيرة جدّا ، وإن كان فيها اختلاف من حيث تعداد
الصفحه ٦٣ :
بالغلبة.
قوله : (وَما كانَ صَلاتُهُمْ عِنْدَ الْبَيْتِ)
في تفسير العيّاشي
عن الصادق ـ عليهالسلام
الصفحه ٧٨ : يُثْخِنَ
فِي الْأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيا وَاللهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ وَاللهُ
عَزِيزٌ حَكِيمٌ (٦٧
الصفحه ٨١ : ـ صلىاللهعليهوآله ـ : هذا من الذي قال الله : (إِنْ يَعْلَمِ اللهُ
فِي قُلُوبِكُمْ خَيْراً يُؤْتِكُمْ خَيْراً مِمَّا
الصفحه ١٠٠ : : (أَجَعَلْتُمْ سِقايَةَ الْحاجِ)
في تفسير القمّي
عن الباقر ـ عليهالسلام ـ : نزلت في عليّ والعبّاس وشيبة ، وقال
الصفحه ١٠١ :
وعن تفسير الثعلبي
عن الحسن والشعبي ومحمّد بن كعب : نزلت هذه الآية في عليّ بن أبي طالب وعبّاس بن
الصفحه ١٠٦ : رسول الله
ـ صلىاللهعليهوآله ـ لأبي سفيان بن الحارث : ناولني كفّا من حصى ، فناوله
فرماه في وجوه
الصفحه ١١٩ :
السابقة : (وَلا يُنْفِقُونَها فِي سَبِيلِ اللهِ)،
يدلّ على أنّ هذا
التشديد والعذاب ، إنّما هو
الصفحه ١٤٣ :
لينزلنّ الله (١) في هذا قرآنا تقرأه الناس إلى يوم القيامة ، فأنزل الله
على رسوله في ذلك
الصفحه ١٤٥ : . (١)
قوله سبحانه : (وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي
الصَّدَقاتِ)
في المجمع عن
الباقر ـ عليهالسلام ـ : بينا
الصفحه ١٤٦ :
في تفسير القمّي
عن الصادق ـ عليهالسلام ـ في الآية قال ـ عليهالسلام ـ : (الفقراء) : هم الذين لا
الصفحه ١٤٨ :
أقول : والروايات في الباب في غاية الكثرة ، من أرادها فعليه
بكتاب الزكاة من الفقه ، وقد وردت عدّة
الصفحه ١٥٥ : الجبّار يشرف عليهم ،
فيقول لهم : أوليائي وأهل طاعتي وسكّان جنّتي في جواري ، ألا هل انبّئكم بخير ممّا
أنتم
الصفحه ١٦١ :
أحدهما فأمسكته
لعيالي ، (١) وأمّا الآخر فأقرضته ربّي ، فأمره رسول الله أن ينثره في
الصدقات ، فسخر