الصفحه ٢١٢ : ، والوجود في الحالين
جميعا بيده وتحت حيطة قدرته ، على أنّ كلّ ما نجده من الموجودات في عالمنا المشهود
نجده
الصفحه ٢٤٣ : جيّدة في هذا النوع ، وكذلك سائر
الأنواع في هذا العالم الطبيعي ، وجدت كلّ فرد من أفراده ذا خواصّ وآثار
الصفحه ٢٥١ :
اللَّيْلَ
لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهارَ مُبْصِراً إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ
يَسْمَعُونَ
الصفحه ٢٥٣ : إنّ قوله تعالى في
الجملة السابقة : (إِلَّا كُنَّا
عَلَيْكُمْ شُهُوداً إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ)،
يدلّ على
الصفحه ٥٢ : بين المرء وقلبه لا يستقلّ العمل في تأثيره في القلب سعادة وشقاء ، إلّا أن
يشاء الله سبحانه ذلك ، فمرجع
الصفحه ٦١ :
قوله : (وَإِذْ قالُوا اللهُمَّ إِنْ كانَ هذا)
في تفسير القمّي :
قاله أبو جهل ، وفيه أيضا : نزلت
الصفحه ٩٠ : وتضييق في صورة خطاب التعجيز ، وقد أكّد ذلك في الآية بوضع المتكلّم «من»
وعن قبله ، وهو الله سبحانه ورسوله
الصفحه ٩١ : ـ. (١)
أقول : وقد ورد هذا المعنى في عدّة من الروايات ، (٢) وفي بعضها عن عليّ ـ عليهالسلام ـ : كنت أنا الأذان
الصفحه ٩٨ :
وأمّا الخشية :
فهي تأثّر القلب من توقّع المكروه على ما تفيده مادّتها ، وقد وجد في الإستعمال
الخشى
الصفحه ١١٥ : ،
وفرّطوا في جنبه وهم يعلمون.
قوله سبحانه : (يُضاهِؤُنَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا)
المضاهاة :
المشابهة
الصفحه ١٢٣ :
السنّة وحرّم
مكانه صفر الثاني ، ثمّ حرّم في القابل صفر الأوّل وحلّ الثاني.
ثمّ إنّهم سروا
هذا
الصفحه ١٥٧ : إنّما كنّا
نخوض ونلعب ، وإن لم يفطن نقتله. (٢)
أقول : وقد سبقت القصّة في ضمن قصّة غزوة تبوك.
واعلم
الصفحه ١٩٥ :
فيه حتّى يتوب
الله علينا أو نموت.
فخرجوا إلى ذباب (١) جبل بالمدينة ، فكانوا يصومون ، وكان
الصفحه ١٩٩ : المسيل شاع استعماله في الأرض.
قوله سبحانه : (فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ)
إيجاب للتفقّه في
الصفحه ٢٥٠ :
[يا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جاءَتْكُمْ
مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفاءٌ لِما فِي الصُّدُورِ