الصفحه ١٤٧ :
(وَفِي الرِّقابِ)
قوم قد لزمهم
كفّارات في قتل الخطأ ، وفي الظهار وقتل الصيد في الحرم وفي
الصفحه ٢٠٢ :
الجنّة ، ومن خان
في شيء منها أو تعدّى ما أمر الله عزوجل فيها ، لقي الله ناقص الإيمان ، قال : قلت
الصفحه ٢١٦ :
إلى ما عند الله ـ
تعالى ـ وهي (١) الجنّة ، وهؤلاء بحسب التمثيل كمن يسير ومعه في مسيره وتحت
أقدامه
الصفحه ٦٥ :
الْيَوْمَ
إِنَّ اللهَ سَرِيعُ الْحِسابِ). (١)
ثمّ قال : أزيدك
في هذا المعنى من القرآن ، أليس
الصفحه ١٧٣ : الآية ، أجارية هي في الإمام بعد رسول
الله؟ قال : نعم. (٢)
أقول : وقد مرّ تفسير الصلاة في قوله تعالى
الصفحه ٢٤٧ :
بفعالهم ومن رضي
بفعل كان كمن فعله (١). وربّما تحقّق في السابق معصية أوجبت آثارا تكوينيّة كعلة
أو
الصفحه ١٢٠ : أهل الكنوز بكيّ في الجباه ، وكيّ بالجنوب ، وكيّ
بالظهور (٣) أبدا حتّى يتردّد الحرّ في أجوافهم
الصفحه ١٣٣ :
قوله سبحانه : (وَسَيَحْلِفُونَ بِاللهِ)
يريد المنافقين
الذين تخلّفوا في المدينة عن الشخوص لتبوك
الصفحه ١٣٩ :
في لحن القول كما
قال تعالى : (وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ
فِي لَحْنِ الْقَوْلِ) ، (١) وقد عرّفهم الله
الصفحه ١٥٣ : أنّ المنافقين كانوا عدّة مؤتلفة من رجال ونساء ، وأنّهم كانوا هيئة
متّحدة متّفقة النظر في أن يهدموا
الصفحه ١٥٤ :
فيمكن أن يكون لهم
جنّات ثمّ يشرّفون بمساكن في جنّة هي أعلى منها ، وهو مرسوم في تشريف الضيف
الصفحه ١٧٢ : الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) ، (٢) مع ما جازته الامّة في رهطه وعترته من أهل بيته من فعال ما
جوزي بمثله نبيّ ولا
الصفحه ١٧٤ : الذنب العظيم ،
وتهوّن الحساب ، وصدقة النهار تنمي المال وتزيد في العمر. (٢)
وفي تفسير
العيّاشي أيضا عنه
الصفحه ١٧٧ : : لا تتكلّموا في الإمام ، فإنّ
الإمام يسمع الكلام وهو في بطن امّه ، فإذا وضعته كتب الملك بين عينيه
الصفحه ١٨٠ : نووا في ذلك وليفرّقوا جماعة المؤمنين بنقض وحدتهم واجتماع أنفسهم وأنفاسهم ،
ولينتظروا من حارب الله