الصفحه ٧٩ : هؤلاء الدوابّ الذين لا يؤمنون ، ثمّ ينقضون عهدهم
في كلّ مرّة.
قيل : إنّهم يهود
بني قريظة عاهدوا رسول
الصفحه ٨٢ : : (وَالَّذِينَ كَفَرُوا بَعْضُهُمْ
أَوْلِياءُ بَعْضٍ).
وفي المورد روايات
اخر سيأتي جملة منها في سورة الأحزاب إن
الصفحه ٩٢ :
من ربيع الآخر. (١)
أقول : وقد مرّ عدّة من الروايات في ذلك ، والحصر : الحبس ،
والمرصد : موضع
الصفحه ٩٤ :
قوله سبحانه : (مِنْ دُونِ اللهِ وَلا رَسُولِهِ وَلَا
الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً).
في الكافي عن
الصفحه ١١٠ : والتقدير : جنس أو صنف نجس ، وأغلب ما يؤتى به في
صورة الاتباع ، فيقال : رجس نجس ، والمراد بذلك قذارتهم
الصفحه ١١١ : عَمَّا يُشْرِكُونَ (٣١)]
قوله سبحانه : (قاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ)
عرف أهل الكتاب في
وجوب
الصفحه ١١٤ : في هذا المعنى الذي ذكرتموه ، ثمّ أعاد ذلك كلّه فسكتوا ،
الحديث. (٢)
قوله سبحانه : (ذلِكَ قَوْلُهُمْ
الصفحه ١١٧ : اللهِ
وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلا يُنْفِقُونَها فِي سَبِيلِ
اللهِ فَبَشِّرْهُمْ
الصفحه ١٥٩ : يُعَذِّبَهُمْ بِها فِي الدُّنْيا
وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كافِرُونَ (٨٥) وَإِذا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ أَنْ
الصفحه ١٦٢ : .
(٣)
__________________
(١). في المصدر : «الثاني»
(٢). تفسير القمّي ١
: ٣٠٢ ؛ البرهان في تفسير القرآن ٤ : ٥١٦ ، الحديث
الصفحه ١٦٣ : ). (٢)
أنّ الآيتين لم
تنزلا معا لشهادة وحدة الذيل فيهما معا بذلك ، فكانت الآية الاولى نزلت في
الاستغفار
الصفحه ١٦٤ : .
__________________
(١). مجمع البيان ٥ :
٨٧.
(٢). الكافي ٣ : ١٨١
، الحديث : ٢.
(٣). في المصدر : + «الرابعة»
(٤). الكافي
الصفحه ١٦٧ : الرَّسُولِ أَلا
إِنَّها قُرْبَةٌ لَهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ اللهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ
رَحِيمٌ (٩٩
الصفحه ٢٠٠ :
أقول : والأخبار في هذا المعنى كثيرة جدّا.
وفي المجمع عن
الباقر ـ عليهالسلام ـ : كان هذا حين
الصفحه ٢٠٣ : ، (بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ) قال : شركنا المؤمنون في هذه الرابعة وثلاثة لنا. (١)
أقول : ورواه غيره أيضا ، وهو