الصفحه ٢٣١ : الكلام في
هذا المعنى عند قوله تعالى : (وَلَوْ تَرى إِذِ
الظَّالِمُونَ فِي غَمَراتِ الْمَوْتِ) (٢).
وفي
الصفحه ٢٤٠ : النَّاسَ شَيْئاً وَلكِنَّ النَّاسَ أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ) واقعة في خلال آيات العذاب الّتي توعد هذه
الصفحه ٢٤٤ :
وعند ذلك ربّما
يختلف الحكمان ـ أعني حكم الفرد وحكم الاجتماع ـ فترى وصفا في الفرد ممدوحا بقياسه
الصفحه ٢٥٤ : السياق أنّه
تفسير لأولياء الله في الآية السابقة ، وإن احتمل الاستئناف ، وعلى أيّ حال فقوله
: (وَكانُوا
الصفحه ٢٦٠ : الْمُسْلِمِينَ (٧٢)
فَكَذَّبُوهُ فَنَجَّيْناهُ وَمَنْ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ وَجَعَلْناهُمْ خَلائِفَ
وَأَغْرَقْنَا
الصفحه ٢٦٣ : من دونه الباطل ،
ومن الممكن أن يكون هذا هو المراد من قوله ـ سبحانه ـ حكاية عن نوح في سورة هود : (قالَ
الصفحه ٢٧٠ : التمادي في الإستكبار والإستعلاء ،
والإيمان على حد إيمان بني إسرائيل ، ليجري مجرى الواحد منهم ، ولذلك قال
الصفحه ٢٧١ : يَنْفَعُ نَفْساً إِيمانُها لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ
قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمانِها خَيْراً) (٢) وهكذا
الصفحه ٢٧٣ :
[فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا
أَنْزَلْنا إِلَيْكَ فَسْئَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُنَ الْكِتابَ مِنْ
الصفحه ٢٨١ :
ومن هنا يظهر وجه
تغيير السّياق في قوله تعالى : (أُمِرْتُ أَنْ
أَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ* وَأَنْ
الصفحه ٣١ : ، وخرج رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ في ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا ، فلمّا كان بقرب بدر أخذ
عينا للقوم
الصفحه ٣٣ : : كم ينحرون في كلّ يوم من جزور؟ قالوا : تسعة إلى عشرة ، فقال رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ : القوم
الصفحه ٣٧ : ، وكان حمزة أطول من شيبة
، فأدخل حمزة رأسه في صدره ، فضربه عليّ فطرح نصفه ، ثمّ جاء إلى عتبة وبه رمق
الصفحه ٣٩ : أَيُّهَا
النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرى إِنْ يَعْلَمِ اللهُ فِي
قُلُوبِكُمْ خَيْراً
الصفحه ٤١ : للملائكة بعض الإعانة ، وأمّا القتال فلم يؤثّر فيه شيء إلّا ما في بعض
الروايات ممّا لا ينبغي الركون إليه