الصفحه ١٢٥ :
[يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ما
لَكُمْ إِذا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ١٢٩ :
وقدم رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ تبوك في شعبان يوم الثلاثاء ، وأقام بقيّة شعبان وأيّاما
من
الصفحه ١٣١ :
قوله سبحانه : (ثانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُما فِي الْغارِ)
يشير إلى خروجه ـ صلىاللهعليهوآله ـ من
الصفحه ١٣٧ : يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ
وَارْتابَتْ قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ (٤٥
الصفحه ١٥٨ : ) فَأَعْقَبَهُمْ نِفاقاً فِي قُلُوبِهِمْ إِلى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ بِما
أَخْلَفُوا اللهَ ما وَعَدُوهُ وَبِما كانُوا
الصفحه ١٧٠ : ء وتمنّ وغير
ذلك إنّما يتحقّق في ظرف الإدراك والوهم ، فالإبهام والتردّد والشكّ وغيرها فينا
إنّما هي في ظرف
الصفحه ١٨٥ : ظَمَأٌ وَلا
نَصَبٌ وَلا مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللهِ وَلا يَطَؤُنَ مَوْطِئاً يَغِيظُ
الْكُفَّارَ وَلا
الصفحه ١٨٦ :
قوله سبحانه : (التَّائِبُونَ الْعابِدُونَ)
في الكافي عن أبي
بصير عن الباقر ـ عليهالسلام ـ قال
الصفحه ١٨٧ : يحمدون الله على كلّ حال في الشدّة والرخاء ، السائحون الصائمون ، الراكعون
الساجدون ، الذين يواظبون على
الصفحه ١٩٨ :
فإن
قلت : قوله سبحانه في
سورة الحشر (لِلْفُقَراءِ
الْمُهاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ
الصفحه ٢٠١ : الَّذِينَ
آمَنُوا فَزادَتْهُمْ إِيماناً وَهُمْ يَسْتَبْشِرُونَ (١٢٤) وَأَمَّا الَّذِينَ
فِي قُلُوبِهِمْ
الصفحه ٢١١ : أنّ الكفّار لا يفهمون من هذه الكلمة
إلّا المرجع في امور الدنيا لعدم إذعانهم بدار غير دار الدنيا والغرض
الصفحه ٢٢٥ : الإحسان إلى بعض المحتاجين
إليه المرتزقين منه ، وهو يلتجىء إليه في وقت الشدّة وينساه في موسم الرخا
الصفحه ٢٢٦ : السَّلامِ)
السلام والأمن
متقاربا المفهوم ، غير أنّ السلام معنى وجوديّ والأمن معنى عدميّ ، فإنّ كونك في
أمن
الصفحه ٢٢٧ : أُولئِكَ أَصْحابُ
الْجَنَّةِ هُمْ فِيها خالِدُونَ (٢٦) وَالَّذِينَ كَسَبُوا السَّيِّئاتِ جَزاءُ
سَيِّئَةٍ