الصفحه ٢٥٥ : القلب وسريانه وانتشاره في
الجوارح وإعمالها ، كان هذا الإيمان الخالص نزول التسليم الحقيقي في القلب
الصفحه ٢٥٩ :
وفي تفسير القمّي
قال : قال ـ عليهالسلام ـ : البشرى في الحياة الدنيا : الرؤيا الحسنة يراها المؤمن
الصفحه ٢٦١ :
هُوَ
قُلْ إِي وَرَبِّي إِنَّهُ لَحَقٌّ وَما أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ) (١) ، ثمّ بقوله في آخر قصص
الصفحه ٢٧٢ :
وفي تفسير
العيّاشي مرفوعا قال : «لمّا صار موسى في البحر أتبعه فرعون وجنوده ، قال : فتهيّب
(١) فرس
الصفحه ٢٥ :
وَالرَّسُولِ) فرجع الناس وليس لهم في الغنيمة شيء.
ثمّ أنزل الله بعد
ذلك : (وَاعْلَمُوا أَنَّما
الصفحه ٤٣ :
في المجمع عن
الباقر ـ عليهالسلام ـ : إنّ النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ لمّا نظر إلى كثرة عدد
الصفحه ٤٦ :
فِي
الْأَرْضِ تَخافُونَ أَنْ يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَآواكُمْ وَأَيَّدَكُمْ
بِنَصْرِهِ
الصفحه ٤٩ :
ومتعلّق الحياة هو القلب ، ومن الواضح أنّ المراد بالقلب في أمثال المورد ليس هو
اللحم الصنوبري المعلّق عن
الصفحه ٦٦ :
قوله سبحانه : (فَقَدْ مَضَتْ سُنَّتُ الْأَوَّلِينَ)
أي طريقتنا في
الامم السالفة حين جحدوا الحقّ
الصفحه ٧٤ : نفذ أمره.
قوله سبحانه : (وَإِذْ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطانُ
أَعْمالَهُمْ)
في المجمع عن
الباقر
الصفحه ٧٧ : عاهَدْتَ مِنْهُمْ ثُمَّ
يَنْقُضُونَ عَهْدَهُمْ فِي كُلِّ مَرَّةٍ وَهُمْ لا يَتَّقُونَ (٥٦) فَإِمَّا
الصفحه ١٠٤ : ـ صلىاللهعليهوآله ـ اجتماع هوازن بأوطاس ، فجمع القبائل ورغّبهم في الجهاد
ووعدهم النصر ، وأنّ الله قد وعده بغنيمة
الصفحه ١٠٨ :
للبقاء الموجب لضعف النفس عن مقارعة الأبطال والثبات في جهاد الأعداء.
وبهذا تفارق
السكينة أيضا روح
الصفحه ١١٨ :
قوله سبحانه : (لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ)
في الإكمال عن
الصادق ـ عليهالسلام
الصفحه ١٢٢ :
[إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ
اثْنا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتابِ اللهِ يَوْمَ خَلَقَ