الصفحه ١٣٨ : )،
ورسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ كان يعرفهم
__________________
(١). في المصدر : «أراد
به
الصفحه ١٣٩ : من سقم أو عدم أو غير ذلك فيقبله رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ ولا يناقش فيما يدّعونه عن أنفسهم
الصفحه ١٤٣ :
لينزلنّ الله (١) في هذا قرآنا تقرأه الناس إلى يوم القيامة ، فأنزل الله
على رسوله في ذلك
الصفحه ١٥٠ :
كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللهِ وَآياتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ
تَسْتَهْزِؤُنَ (٦٥) لا
الصفحه ١٥٣ : الدين ويفسدوا أمر الإسلام طمعا في زخرف الدنيا
، ولجاجا مع رسول الله ، وأنّ النساء كانت مع الرجال منهم في
الصفحه ١٥٦ : وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ فَإِنْ
يَتُوبُوا يَكُ خَيْراً لَهُمْ وَإِنْ يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللهُ عَذاباً
الصفحه ١٧٣ : الآية ، أجارية هي في الإمام بعد رسول
الله؟ قال : نعم. (٢)
أقول : وقد مرّ تفسير الصلاة في قوله تعالى
الصفحه ١٧٩ : وَإِرْصاداً لِمَنْ حارَبَ
اللهَ وَرَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنا إِلاَّ الْحُسْنى
وَاللهُ
الصفحه ١٨٥ : يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللهِ وَلا يَرْغَبُوا
بِأَنْفُسِهِمْ عَنْ نَفْسِهِ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ لا يُصِيبُهُمْ
الصفحه ١٨٦ : أنّه يقترف من هذه المحارم ، أشهيد هو؟ فأنزل الله عزوجل على رسوله : (التَّائِبُونَ
الْعابِدُونَ)،
ففسّر
الصفحه ١٩٨ : دِيارِهِمْ وَأَمْوالِهِمْ يَبْتَغُونَ
فَضْلاً مِنَ اللهِ وَرِضْواناً وَيَنْصُرُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ أُولئِكَ
الصفحه ٢٠١ : صَرَفَ اللهُ قُلُوبَهُمْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ
(١٢٧) لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ
الصفحه ٢٠٢ : ولقائكم المكروه أو جحودكم وإنكاركم.
وفي تفسير
العيّاشي عن الصادق ـ عليهالسلام ـ : (رَسُولٌ مِنْ
الصفحه ٢١٤ : بالوجود لا يتعداه إلى غيره ، إلّا أنّ
الله ـ سبحانه ـ أخبر رسوله في كتابه : (أَنَّمَا الْحَياةُ
الدُّنْيا
الصفحه ٢٣٢ : )]
قوله تعالى : (قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ
وَالْأَرْضِ)
أمر سبحانه رسوله
أن يحاجّهم في