الصفحه ٢٠٩ : عن الصادق ـ عليهالسلام ـ : هو رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ. (٢)
وفي المجمع ، عنه
الصفحه ٢٦٣ : معنى قوله تعالى : (وَلِكُلِّ أُمَّةٍ
رَسُولٌ فَإِذا جاءَ رَسُولُهُمْ قُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ
الصفحه ٢٧٦ : ـ عليهمالسلام ـ قال : إنّ المسلمين قالوا لرسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ : لو أكرهت يا رسول الله من قدرت
الصفحه ٣٠ : وثقل بعضهم ولم يظنّوا أنّ رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ يلقي كيدا ولا حربا ، فخرجوا لا يريدون إلّا
الصفحه ٣٦ : ء من قريش ، فنظر رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ إلى عبيدة بن الحرث بن عبد المطّلب وكان له يومئذ سبعون
الصفحه ٤٥ : الْمُؤْمِنِينَ
(١٩) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَرَسُولَهُ وَلا تَوَلَّوْا
عَنْهُ وَأَنْتُمْ
الصفحه ٤٦ : وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا
أَماناتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ (٢٧) وَاعْلَمُوا أَنَّما أَمْوالُكُمْ
الصفحه ٥٠ : لا محالة ، أخذوا بالحزم
والاحتياط في أمرهم ، ولم يسامحوا في استجابتهم لدعوة الله ودعوة رسوله.
كما
الصفحه ٦٠ : جاء به النبيّ من قبيل ذاك ، وحضر بدرا
مع المشركين ، فاسر وسيق مع الأسارى حتّى نزل رسول الله الأثيل
الصفحه ٦٢ :
أمرتنا من الله أن
نشهد أن لا إله إلّا الله وأنّك رسول الله ، وأمرتنا بالجهاد والحجّ والصوم
الصفحه ٦٤ :
في طلب العير ،
فأخرجوا أموالهم وحملوا وأنفقوا وخرجوا إلى محاربة رسول الله ببدر ، فقتلوا وصاروا
الصفحه ٦٦ : كُلُّهُ لِلَّهِ)
في الكافي عن
الباقر ـ عليهالسلام ـ : لم يجئ تأويل هذه الآية بعد أنّ رسول الله رخّص لهم
الصفحه ٦٨ : كَثِيراً لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (٤٥) وَأَطِيعُوا اللهَ
وَرَسُولَهُ وَلا تَنازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ
الصفحه ٧١ : الله لهم ، لقرابتهم من رسول الله ، وكرامة من الله لهم من أوساخ الناس ، فجعل
لهم خاصّة من عنده ما يغنيهم
الصفحه ٧٢ : : العدوة القربية من المدينة وهي العدوة
الشاميّة ، نزل بها رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ ، والعدوة القصوى