الصفحه ١٥٧ :
برسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ عند رجوعه من تبوك ، فأخبر جبرئيل رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٦٥ : تفسير القمّي
: وجاء البكّاءون إلى رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ وهم سبعة نفر من بني عمرو بن عوف
الصفحه ١٧٦ :
اعْمَلُوا
فَسَيَرَى اللهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ). (١)
أقول : وهذا المعنى
الصفحه ١٩٥ : الله علينا ، ورسوله قد سخط علينا ،
وإخواننا سخطوا علينا ، وأهلونا سخطوا علينا فلا يكلّمنا أحد ، فلم لا
الصفحه ٢٦٤ : يظهر من كلامه تعالى أنّه في بعض الأمم رسول واحد كمحمّد ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ. قال تعالى
الصفحه ٢٧ :
رسول الله فيما
بينهم بالسويّة ، وقد عزل لثمان نفرات من أصحابه لم يحضروا الواقعة نصيبهم لأنّ
الصفحه ٣٧ :
فأجهز عليه. (١)
قال الطبرسي :
وحمل عبيدة حمزة وعليّ ـ عليهالسلام ـ حتّى أتيا به إلى رسول الله
الصفحه ٣٨ : ، فأنزل الله على رسوله : (إِنْ تَسْتَفْتِحُوا فَقَدْ جاءَكُمُ
الْفَتْحُ وَإِنْ تَنْتَهُوا فَهُوَ خَيْرٌ
الصفحه ٦١ : ـ يعني الآيات ـ لمّا قال رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ لقريش : إنّ الله بعثني لأقتل (١) جميع ملوك
الصفحه ٨٦ : قَوْماً نَكَثُوا أَيْمانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْراجِ الرَّسُولِ
وَهُمْ بَدَؤُكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ
الصفحه ١٠٩ : رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ وأسلموا وقالوا : يا رسول الله! أنت خير الناس وأبرّهم
وقد سبي أهلونا
الصفحه ١٢٦ :
في غزوة تبوك في
سنة عشر بعد رجوع رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ من الطائف فإنّ الصيّافة كانوا
الصفحه ١٢٨ : آل الأمر أن همّوا برسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ ليلة العقبة.
فخرج رسول الله
الصفحه ١٣٠ : الله حين
أبصروا حذيفة وظنّوا أنّ مكرهم قد ظهر ، فأسرعوا حتّى خالطوا الناس ، وأقبل حذيفة
حتّى أدرك رسول
الصفحه ١٦٠ : )]
قوله سبحانه : (وَمِنْهُمْ مَنْ عاهَدَ اللهَ)
في الجوامع هو ثعلبة
بن حاطب قال : يا رسول الله ادع الله