الصفحه ٨٢ : ».
وأخرج (١) عن الربيع : أنها بيت المقدس.
وعن ابن زيد (٢) : أنها أريحا ، قرية به.
١٣ ـ (النَّصارى
الصفحه ١٦٣ : عاصم في رواية أبي بكر ، وإلى نافع وابن عامر
وإلى أبي عمرو في رواية أيضا ؛ وفي الكشف ٢ : ١٩٤ إلى نافع
الصفحه ٢٤٨ : التغلبي ، كما في الخزانة ٣ : ٦١٣ ،
والتاج «قصد» ، واللسان «قصد» في رواية راجحة وشرح المفصّل لابن يعيش
الصفحه ١٢٠ : المفهرس» يحزنون
(٢). في معاني القرآن
١ : ١٢٠ نسبت إلى القرّاء بلا تحديد ، واستثنى في السبعة ١٨٠ ابن كثير
الصفحه ٢٣٨ : إلى شرح الشافية ٢ : ٢٩٤ ، وأوردها ابن جنّي
في المنصف ١ : ٩ على أنها سمة عامة في العربية ، ولم يخصّ بها
الصفحه ٧٣ :
عليّ مرفوعا : «الصراط
المستقيم كتاب الله» (١). وأخرجه الحاكم في المستدرك عن ابن مسعود موقوفا
الصفحه ١٦٨ : (٤) [من الطويل وهو
الشاهد الخامس والخمسون] :
إذا ابن أبي
موسى بلال بلغته
فقام بفأس
الصفحه ١١٧ : (٣٤٨) ،
والكتاب (٢ : ٢٩٩) ، والأمالي ١ : ٣٨ ، والخصائص (١ : ١٧١) ، وشرح شواهد المغني
للسيوطي (٢٦٨
الصفحه ١٨١ : جياده نوحا عليه» ورفع
أعنتها» ، وفي شرح القصائد السبع ٣٨٩ ، وشرح القصائد التسع ٢ : ٦٣١ ، وشرح القصائد
الصفحه ١٩٤ : الكميت شرح شواهد المغني ٣٠ و ٣١.
(٤). في الكتاب ١ :
٤٧٥ ب «دولة» بدل «طعمة» وفي إعراب القرآن للزّجّاج
الصفحه ٧٤ : البشر (١) ، وهو أشرف الأنواع عن العالمين ، وذلك شرح لإجمال (رَبِّ الْعالَمِينَ) (٢).
وقوله تعالى
الصفحه ١٤٠ : عزو ،
والكامل ٢ : ٥٣٨ و ٣ : ٨٢٤ معزوا إلى العامري ، وأدب الكاتب ٣٩٥ معزوّا إلى القحيف
العقيلي ، وشرح
الصفحه ١٧٢ : الخطيم أو شريح بن
عمرو ، أو عمرو بن قيس ، أو مالك بن العجلان «الخزانة ٢ : ١٨٨» ، وشرح الأبيات
للفارقي ٢١٢
الصفحه ١٨٠ : ، ديوانه ٢ : ٥٥٥ ، وشرح المفصّل ٥ : ٩٠.
(٨). في شرح المفصّل
، العجز : لنا قانص من بعض ما يتخطّف.
الصفحه ٢٠٤ : كي ، إشارة إلى قوله تعالى في الآية [٧٩](لِيَشْتَرُوا
بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً).
(٤). في شرح الأبيات