الصفحه ١٩٧ :
و «أنه الحمد لله».
وهذه بمنزلة قوله تعالى (أَفَلا يَرَوْنَ
أَلَّا يَرْجِعُ إِلَيْهِمْ قَوْلاً
الصفحه ٢٣٨ :
ألا ترى أن قوله
تعالى (كامِلَةٌ) إنّما هي «وافية».
وقد ذكروا أنّه في
حرف ابن مسعود (١) «تسع
الصفحه ١٣٠ :
ربّ من أنضجت
غيظا صدره
قد تمنّ لي شرّا
لم يطع (١)
فلو لا أنّها
الصفحه ٢٧٥ : الكتاب بالنبي عليه
الصّلاة والسلام قبل أن يظهر كان نورا لهم ، وكفرهم به بعد ظهوره خروج منه إلى
ظلمات
الصفحه ١٥٠ : الأصل والكتاب ١ : ٤٢١ بفتح الياء والحاء. وقد
استشهد بها لجواز الجزم والنصب ، وفي الجامع ١١ : ٢١٥ أنّ ضم
الصفحه ٧٧ : (٢). الذي هو : المدينة الجامعة ، فناسب تقديمها على جميع
سوره.
الوجه الرابع :
أنّها أطول سورة في القرآن
الصفحه ١٧٧ :
العربية أنّ شاهدا ينتهي بهذه القافية للحطيئة ، وليس في ديوانه. والموضع الذي عثر
عليه فيه رمز له ب «صف
الصفحه ٢٧٤ :
قلنا : لما أوتيا
من الآيات الظاهرة والمعجزات الباهرة ، مع الكتابين العظيمين المشهورين.
فإن قيل
الصفحه ١٥٨ : )
[الآية ٣٨] وهذا يدل على أنّ الأخفش كان يقتضب الكلام ولم يكن يقرأ في نسخة من
الكتاب الكريم.
(٣). في
الصفحه ١٦١ : . إلّا أنّ أحسن ذلك
الفتح ، نحو قول الله تبارك وتعالى (جاءَنِي الْبَيِّناتُ
مِنْ رَبِّي) [غافر : ٦٦
الصفحه ١٩٢ : ، وأنّ الله موهن كيد الكافرين» فحسن أن يقول : «ذلكم» و «هذا».
وتضمر الخبر أو تجعله خبرا مضمرا. قال تعالى
الصفحه ٢٤٧ : وُسْعَها لا
تُضَارَّ والِدَةٌ) [الآية ٢٣٣] برفع «تضارّ»
على الخبر ، يقول : «هكذا في الحكم أنّه تضارّ» في
الصفحه ٢٧ :
وإنما مدت في
الاستفهام ليفرق بين الاستفهام والخبر. ألا ترى أنك لو قلت وأنت تستفهم : «الرجل
قال
الصفحه ١٨٣ : ، والأعمش في رواية أيضا ،
وفي الجامع ١ : ٤٢٠ أنّها لغة أهل الحجاز.
(٣). نقلت عنه هذه
المعاني في اعراب
الصفحه ١٦٣ : ء والواو والالف.
وأمّا قوله تعالى (يا أَبَتِ إِنِّي أَخافُ) [مريم : ٤٥] فأنّث
هذا الاسم بالهاء ، كقولك