الصفحه ٤٨ : السيرة ، أنّها تعني اليهود الذين تضمنت السورة
حملات شديدة عليهم. أما قصتهم أمام الإسلام في المدينة فيمكن
الصفحه ٨٢ : ».
وأخرج (١) عن الربيع : أنها بيت المقدس.
وعن ابن زيد (٢) : أنها أريحا ، قرية به.
١٣ ـ (النَّصارى
الصفحه ٤٣ : ، وهي الحيوان المعروف الذي اتّخذ بنو إسرائيل
من نوعه إلها في وقت مّا يعبدونه من دون الله ، كان لها شأن
الصفحه ٧١ : قبل أهل الكتاب ، ولهذا كانت السور المكّية
فيها الدين الذي اتفق عليه الأنبياء ، فخوطب به جميع الناس
الصفحه ١٢٤ : ].
وقال بعضهم : إنّه
على قوله
__________________
(١). انظر الكتاب (٢
: ٢٩٤) حيث ذكر هذه اللغة ، ووصفها
الصفحه ١٩٨ :
لعمر (٤) أبيك إلا الفرقدان
ومثل المنصوب الذي
في معنى «لكن» ، قوله الله عزوجل (وَإِنْ نَشَأْ
الصفحه ٧٢ : (ص) والتيمّم ، والحكم بالقرآن على كل ذي دين. ولهذا كثر فيها لفظ الإكمال
والإتمام (١). وذكر فيها : أنّ من ارتدّ
الصفحه ٢٥٢ : النون ، وأنّ الحجّاج هو الذي أدخل
عليها الهاء.
(٢). في الطّبري ٥ :
٤٦١ ـ ٤٦٦ أنّها قراءة عامة قراء أهل
الصفحه ٦٠ : إلى الكعبة ؛ والمنصفون من أهل الكتاب يعلمون أنها
الحق من ربهم. أما غيرهم ، فلا يؤمنون بها وإن أتا هم
الصفحه ١٢٦ : (١)
يريد : «أأنت أحسن
أم أمّ سالم».
فأضمر أحسن. يريد
: «أليس أنا خيرا من هذا الذي هو مهين». ولها موضع آخر
الصفحه ٨٣ : ].
أخرج ابن جرير (٥) ، عن ابن عباس : أنّها في المنافقين من اليهود.
وأخرج ابن أبي
حاتم ، عن عكرمة : أنّها
الصفحه ١١٥ : الحروف أسكنت ، لأنّ الكلام ليس بمدرج ، وإنّما يكون مدرجا ، لو عطف بحرف
العطف ، وذلك أنّ العرب تقول في
الصفحه ١٧٢ :
أنّ هذا البيت
ينشد هكذا [من البسيط وهو الشاهد الثاني والستون] :
هل أنت باعث
دينار لحاجتنا
الصفحه ١٧٥ :
الطّعاما (٣)
فأضاف «آية» الى
الفعل. وقالوا : «اذهب بذي تسلم» و «بذي تسلمان» فقوله : «ذي» مضاف إلى
الصفحه ٥٨ : الكفر الذي
لا يصحّ لصاحبه أن يطمع في دخول الجنة ، وردّ عليهم هذا بأنّ له ما في السماوات
والأرض كلّ له