الصفحه ٨١ : مُوسى أَرْبَعِينَ
لَيْلَةً) [الآية ٥١].
هي ذو القعدة ،
وعشر من ذي الحجّة. أخرجه ابن جرير (٤) عن أبي
الصفحه ١٦٠ :
قبلها حرف ساكن ،
وكان ألفا ، قلبته الى الياء ، حتّى تدغمه في الحرف الذي بعده ، فيجرونها مجرّى
الصفحه ١٤٢ : ) فكان (الذي)
بمعنى جميعا فقال (وَتَرَكَهُمْ) لأن «الذي» في معنى الجميع ، كما يكون «الإنسان» في معنى
الصفحه ٧٥ : ءُ
إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) (١٤٢). تنبيها على
أنّها الصراط الذي سألوا الهداية إليه.
ثم ذكر : (وَلَئِنْ
الصفحه ٩٣ : : (مِنْهُمْ مَنْ
كَلَّمَ اللهُ) ، قال : موسى. (وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ
دَرَجاتٍ) ، قال : محمّدا.
٥٣ ـ (الَّذِي
الصفحه ١٤١ : الذي خاب ، وإنّما يريد «فما ربحوا في
تجارتهم» ومثله (بَلْ مَكْرُ
اللَّيْلِ وَالنَّهارِ) (١) (وَلكِنَّ
الصفحه ٢١١ :
كتاب الله عزوجل (حَتَّى إِذا كُنْتُمْ
فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِمْ) [يونس : ٢٢] فأخبر
بلفظ
الصفحه ١٤ : (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) (١) ، إشارة إلى
أن عهد الإسلام عهد رحمة ، وهو العهد الذي يجب أن يشمل
الصفحه ١١٨ : ٦٤٦ ، أنّ
إخفاء النون إلى عاصم والكسائي ، وتبيينها إلى عاصم في رواية ، وإلى ابن كثير
ونافع وابن عامر
الصفحه ١٢٥ :
تعالى (أَفَلا تُبْصِرُونَ) وجعل قوله تعالى (أَمْ أَنَا خَيْرٌ
مِنْ هذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ
الصفحه ٢١٤ : : ١٥٩]
يقول : «فبرحمة من الله» وقال (إِنَّهُ لَحَقٌّ
مِثْلَ ما أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ) (٢٣) [الذاريات]
أي
الصفحه ١٣ : ء في
تاريخ نزول الفاتحة ، فقيل إنها نزلت بمكة بعد سورة «المدّثّر» ، وهو قول أكثر
العلماء. وقيل إنها
الصفحه ١٥٣ :
(وَمَنْ عادَ
فَيَنْتَقِمُ اللهُ مِنْهُ) [المائدة : ٩٥]
فهذا لا يكون إلّا رفعا ، لأنّه الجواب الذي لا
الصفحه ١٨٩ : اللغة ، وقال «باسقات» فجمع ، لأن المعنى جماعة. وقال الله جل ثناؤه (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ يُزْجِي
الصفحه ٢٤٩ : يعيّنها.
(٢). في الجامع أنّ
ضمّ الواو قراءة الجمهور ٢ : ٢٠٨ ، وأشار إليها الخليل في الكتاب ٢ : ٢٧٦