الصفحه ١٩٢ : ) [الأنفال]
كأنه على جواب من قال : «ما الأمر»؟ أو نحو ذلك فيقول للذين يسألون : «ذلكم.» كأنه
قال : «ذلكم الأمر
الصفحه ١٩٤ : ». ويكون للمجازاة نحو قوله
تعالى (وَإِنْ تُبْدُوا ما
فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ) [الآية ٢٨٤](وَإِنْ
الصفحه ١٩٧ : اسما للمصدر
، نحو قوله تعالى : (عَلى أَنْ نُسَوِّيَ
بَنانَهُ) (٤) [القيامة]
إنّما هي «على تسوية بنانه
الصفحه ١٩٩ : نقل عنه سيبويه اللغات ، انظر
ترجمته في مراتب النحويين ٣٢ ، وطبقات اللغويين ٤٠ ، ونزهة الألباء ٢٨٠
الصفحه ٢٠٥ : النحوية
٣ : ٣٤٥ و ٤ : ٣٧٩ ، وشرح شواهد ابن الناظم ٢١٦ ، وشرح شواهد المغني ١٧٣ ، والدرر
اللوامع ٢ : ٤ ، وهو
الصفحه ٢٠٦ :
وإذا مضى شيء
كأن لم يفعل (٢)
كأنه زاد الواو
وجعل خبره مضمرا ، ونحو هذا مما خبره مضمر كثير
الصفحه ٢٠٨ :
والطّولى». إلّا
أنهم قد جعلوا أشياء من هذا أسماء نحو «دنيا» و «أولى». قال الراجز (١) [وهو الشاهد
الصفحه ٢٠٩ : جمع «فعيل» وجمع «فعل» نحو : «حبط» و «حبطى» و «حباطى» (١) و «حبج» و «حبجى» و
«حباجى» (٢). وقد قالوا
الصفحه ٢١٥ : رَبِّهِمْ إِلَّا كانُوا عَنْها مُعْرِضِينَ) (١) دليل على أنّهم أعرضوا فاستغني بهذا وكذلك جميع ما جاز فيه
نحو
الصفحه ٢١٧ : يُعَمَّرَ) [الآية ٩٦] فهو
نحو «ما زيد بمزحزحه أن يعمّر» و «ما زيد بضارّه أن يقوم» ف «أن يعمّر في موضع رفع
الصفحه ٢٢٦ : غير متعدّ ، وإنّما عدّاه الى «نفسه» و «رأيه» وأشباه ذا ممّا هو في
المعنى نحو «سفه» إذا لم يتعدّ. وأمّا
الصفحه ٢٢٩ : نحو قول الشاعر (٦) [من الكامل وهو
الشاهد الثلاثون بعد المائة] :
وأرى لها دارا
بأغدرة السيدان
الصفحه ٢٣١ :
الأبرص. ديوانه ١٠٧ ، والمقاصد النحوية ٤ : ٤٦١ ، وشرح شواهد المغني للسيوطي ٣١٧.
(٥). في الديوان
الصفحه ٢٤٠ : ، ونحوه ؛ والجلّ والجلّ قصب
الزرع وسوقه ، إذا حصد عنه السنبل ، «اللسان».
(٥). هو لبيد بن
ربيعة العامري
الصفحه ٢٤٦ :
هكذا ، أن يراد به
«المفعل» نحو قولك : «ما في برّك مكأل» أي : كيل. وقد قيلت الأخرى أي : قيل «مكيل