الصفحه ١٥٧ : . شرح الشواهد للسيوطي ١٦٩ ، وقيل بل هو المغيرة بن حنين بن
عمرو التميمي الحنظلي «المقاصد النحوية ٤ : ٣٩٠
الصفحه ١٥٨ : دخلته «ما» ، لأنّ «ما» نفي ،
وهو ما ليس بواجب ، وهي من الحروف التي تنفي الواجب ، فحسنت فيه النون ، نحو
الصفحه ١٦٠ : الحرف
ساكنا ، كنت في الياء بالخيار ، إن شئت أسكنتها وإن شئت فتحتها ، نحو : (إنّي أنا
الله) (٤) و (إِنِّي
الصفحه ١٦١ : . إلّا أنّ أحسن ذلك
الفتح ، نحو قول الله تبارك وتعالى (جاءَنِي الْبَيِّناتُ
مِنْ رَبِّي) [غافر : ٦٦
الصفحه ١٦٧ : والنهي. وكذلك ما وقع عليه حرف الاستفهام ، نحو قوله جلّ جلاله (أَبَشَراً مِنَّا واحِداً نَتَّبِعُهُ
الصفحه ١٧٠ : فعل ، جاز أن يكون
خبره بالفاء ، نحو قول الله عزوجل (إِنَّ الَّذِينَ
تَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ ظالِمِي
الصفحه ١٧٦ : بالمرأة والرجل ، نحو قوله تعالى (رَأَيْتُهُمْ لِي ساجِدِينَ) (٣) [يوسف] لما
أطاعوا صاروا كمن يعقل ، قال
الصفحه ١٧٧ : » و «الأقوام» ، وفي الخزانة ٢ : ٤٦٧ ب «ذم» أيضا ، والمقاصد النحوية ١
: ٤٠٨ كذلك.
(٤). إشارة إلى الآية
٦١
الصفحه ١٧٨ : ، نحو : «أتيت آل زيد» ، و «أهل زيد» ، و «أهل
مكة» و «آل مكة» ، و «أهل المدينة» ، و «آل المدينة» ،. ولو
الصفحه ١٨٣ :
مؤنّث على هذا النحو «هند» و «جمل» فمن العرب من يصرفه ، ومنهم من لا يصرفه. وقال
بعضهم
الصفحه ١٨٤ : الياء (٣) ، ويجتمعون على ترك همزة نحو «المنسأة» ولا يكاد أحد
يهمزها ، إلّا في القرآن ، فإنّ أكثرهم
الصفحه ١٨٧ : ثلاثة أحرف ، أوّله
مضموم ، فمن العرب من يثقله ، ومنهم من يخفّفه ، نحو : «اليسر» و «اليسر» ، و «العسر
الصفحه ١٨٨ : التأنيث ، لأنّك تريد «تشابهت» فهي «تشابه»
وكذلك كل ما كان من نحو «البقر» ، ليس بين
الصفحه ١٩٠ : : (أَوْ أَشَدُّ) كقولك : «هو زيد أو عمرو» إنّما هذه (أَوْ) التي في معنى الواو ، نحو قولك ، «نحن نأكل البرّ
الصفحه ١٩١ : كان بينها وبين «إنّ» حشو من الكلام ، نحو أن نقول : «إنّ في الدار لزيدا».
وتقع هذه اللام أيضا في خبر