الصفحه ٤٦ : الكون
والجماعات ، ثم تختم سورة البقرة ببيان عقيدة المؤمنين على نحو ما بدأت في بيان
أوصاف المتقين.
ونجد
الصفحه ٥٣ : الذباب ونحوه ، إلى غير هذا ممّا أمرهم به
ونهاهم عنه.
ثم أمرهم سبحانه
ثانيا أن يذكروا نعمته عليهم
الصفحه ٥٦ : وماروت من كتب السحر ونحوها ، فيستعملونها في
الأعمال السحرية كالتفريق بين الرجل وزوجه ، ويتعلّمون منها ما
الصفحه ٥٧ :
نحوه فقال : (ما يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ وَلَا الْمُشْرِكِينَ أَنْ
الصفحه ٨١ : «المسند» ١ : ٢٩١ ، والبخاري (٣٨٤٣) في مناقب الأنصار ،
ونحوه رقم (٤٦٨٠) ، ومسلم (١١٣٠) واللفظ له ، عن ابن
الصفحه ٨٢ : تحت رقم (٤١٣٧)
وأخرى في المكتبة الظاهرية بدمشق ، والكرماني هذا ، هو غير صاحب «شرح البخاري».
توفي نحو
الصفحه ١١٦ : العرب من لا يصرف المؤنث إذا كان
وسطه ساكنا نحو «هند» و «جمل» و «دعد». قال الشاعر [من الطويل وهو الشاهد
الصفحه ١٢٢ : في كل موضع.
ومن العرب من يحذف
الواو والياء في هذا النحو أيضا ، وذلك قليل قبيح يقول : «مررت به قبل
الصفحه ١٢٤ : ء التي
للواحد المذكّر ، من نحو «مررت به اليوم» و «رأيته اليوم».
وزعموا أنّ بعض
العرب ، يحرّك الميم
الصفحه ١٢٦ : ينبّه ، ثمّ ذكر ما قالوا عليه ، يعني النبي (ص)
ليقبح ما قالوا عليه ، نحو قولك للرجل «الخير أحبّ إليك أم
الصفحه ١٢٧ :
هذا النحو. فلو أكل كلّه أو واحدا منه لم يعص. فيقع النهي عن كل ذا في هذا المعنى
، فيكون إن أكل الكل أو
الصفحه ١٤٣ : الشّيب ولم تقتّل. وفي المقاصد النحوية
٤ : ٢٢٨ بلا شكل. والخزانة ١ : ٤٠١ كذلك.
الصفحه ١٤٧ : ١ :
٤٠٥ بلا عزو ، ولم يعزه الأعلم في الهامش ؛ وفي المقاصد النحوية ١ : ١٩١ معزوّا
إلى سحيم بن وثيل الرياحي
الصفحه ١٥٠ : ) [الآية ٣٥] فهذا
الذي يسميه النحويون «جواب الفاء». وهو ما كان جوابا للأمر والنهي ، والاستفهام ،
والتمنّي
الصفحه ١٥٦ : يكون آخره على أوّله ، نحو قول الله عزوجل(أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ أَنْزَلَ مِنَ
السَّما